الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الدمع الرقراق بقلم: د. إيهاب عمرو

تاريخ النشر : 2020-04-02
الدمع الرقراق بقلم: د. إيهاب عمرو
الدمع الرقراق

لمناسبة حلول ذكرى وفاة شقيقتي وملهمتي المربية الفاضلة رانيا عمرو التي غادرت هذه الحياة باكراً، وقد علمت بوفاتها أثناء إقامتي في اليونان إبان مرحلة دراسات الدكتوراه، وفكرة القصيدة كأنها تخبرني برحيلها رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.                                 
إذا الأيام يا أنيسَ دربي لم تسمح بالتلاق

فاذرف على وجنتيك الدمع الرقراق

وامشِ على خُطى سيرنا الجميل

وانظر إلى ملكوت الله في الآفاق

وامضِ في هذه الحياة كما عرفتكَ

فلا غربة الحياة توقفك ولا ألم الفراق

وخبّر القريب والبعيد

أن في القلب لوعة واحتراق

ومُرَّ على ذكرايَ كل حين

وكلما لاحَ في القلب اشتياق

وبادلني الوفاء بالوفاء

وبادلني العناق بالعناق

واعلم أن في الرحيل رحمة

واعلم أن في البقاء شقاء

ولا تجزعْ من رحيلٍ مفاجئ

واعلمْ أن في هذا الرحيل نقاء

وكن كما عهدتك صابراً

وادعُ لي عند رب السماء

وأُبقي لك شيئاً مني عندكم

لعلك تجدني فيه ذات مساء

ذات مساء ..
ذات مساء ..
ذات مساء ..                             
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف