الحياة في زمن الكورونا - د.م.عبد الرحمن محارب وادي
ماذا تفعل وماذا تقول وماذا تكتب وماذا تريد وماذا وماذا....
لنجد انفسنا نبحث كيف نستمر ونتابع ونتحرك وماهي الظروف والادوات المساعدة لنكتشف اننا في زمن الحجر الضروري زمن جائحة الكورونا 2020
كثير هي فيروسات الحياة وفق اعتبارات الحاجة والافعال والتصرفات وحتى الاقوال والمواقف قبل ان تكون وفق التعريف العلمي فيروسات تنتقل وتصيب ولها اعراض واضرار صحية على ان ماسبق من بيان فيروسات الحياة اثارها النفسية اشد واقسى من الجانب البشري من ضغوط وردود افعال ومطالب واحوال تتغير بسرعة ودون سابق انذار وشروط تفرض وافعال غريبة تظهر وممكن ردود افعال غير مسبوقة جديدة في 2020.
اعمال تتوقف واخرى تنتعش على رماد المطلوب والضروري والتي تتوقف بمجموعها مؤثرة على اصحابها بشكل كبير وكثير يومي ومستقبلي لاحدود له لتجتمع هذه الاعمال وفق مصالح مجتمعية تهم الافراد من مختلف الفئات كمصدر رزق خاص او عام بالدقة والعائد لنجد ان الخاص الاكثر تاثرا بعمق الرزق اليومي لمكتسبيه والاكثر بشكل حقيقي لمنتفعيه الغير مباشرين من عائلات بجميع مكوناتها الصغير والكبير فنجد الاحوال المعيشية تتطلب الحركة اليومية في جانب والظروف الصحية في جانب المسؤولية تدعو للحذر والحجر والاستجابة مع ظروف سوق واقتصاد منهك حد الاعياء منذ سنوات يعاني من حصار خانق ادى الى ضرورة اتباع اسلوب ادارة اقتصادية مفعمة بالقرارات المتعددة المنوعة لغاية توفير وتدبير الضروري حيث الكثير من القرارات والتعليمات مطلوب وهام للتنظيم والتوزيع العاجل والصحيح وادارة المتبقي والموجود والبعض الاخر قرارات يحتاج تنفيذها الصحيح الى ان يكون هناك زمن ذهبي من القدرة المالية لافراد المجتمع .
ضرورات فرضتها جائحة الكورونا العالمية جعلت البعض في البداية يستهين بها وتاثيراتها المتسارعة في جميع نواحي الحياة في المجتمع ثم بدا الاهتمام يزداد مع الاغلاق الجزئي لجوانب كثيرة في الحياتنا اليومية والذي تحول الى كلي ومستمر جعلنا نرى ونتذكر ظروف شدة مرت بنا في السنوات القريبة والماضية من اعتداء يومي او مستمر لاسابيع كان فيها خسائر مادية تم تعويض البعض منها واخرى اهم بشرية كانت لاتعوض بتاتا ولكن مع الجائحة ل2020 الان اصبح العدو اليومي لنا هو الخوف الانساني على الاعزاء في حلقات العائلة المقربة اكثر وادق تتداخل فيه ظروف المجتمع العامة والتي في حالاتها الطبيعية من استعداد و استعدادات لوجستية تعاني اصلا من ضعف تراكمي عام في القدرات والمصادر وحتى خبرة وقدرات الافراد المغادرة المتخصصة والمتجددة .
ولاننسى الاشغال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والتي يتصف فيها اقتصاد مجتمعنا والتي تاثرت بالجائحة كورونا كثيرا في التحصيل والصرف الامر الذي ليس جديدا عليها فهي تعاني ولكن كان لها اسلوب التماشي والقولبة مع الموجود والمتوفر ولو كان يسيرا يسد الرمق في ايام كثيرة او جيدا في ايام ليتحول الى ظروف منع ودحرجة الى التوقف التام لمعظمها الان او بعد فترة قريبة.
ليس ماسبق من طرح او سرد تشاؤما او خلطا للاوراق وانما محاولة رؤية واقعية قد تكون عامة غير متخصصة تحاول الوصول الى توصيات وطرح تساؤلات هامة وعاجلة لجهة الاشراف والمتابعة بضرورة اتخاذ خطوات وقرارات غير تقليدية مطلوبة مستعجلة وفق نمط ادارة ذكية لأزمة رئيسية متشعبة مستمرة متزايدة لفترة ليست قصيرة رغم ان الاطراف المعنية مهتمة وتحاول بشكل جدي ايجاد ظروف دعم او تغيير منوع مباشر وغير مباشر مع التذكير ان الاوضاع لاتتحمل طريقة ادارة الازمات بالمحاولة والتجربة الغير مدروسة العواقب والتاثير وردود الافعال .
ان مانراه من عدم انتشار للجائحة كورونا في قطاع غزة ليس لاستعداد تام للمواجهة او توفر كل الامكانيات وان كان ذلك يتم وفق الموجود والمتوفر ولكن لرغبة مجتمع بجميع افراده للصبر والمصابرة والصمود والاخذ بالاسباب ووعي يزداد يوما بعد يوم للمواجهة وتقليل الخسائر قدر الامكان مع ضرورة الفهم العميق للمطلوب من مهام وواجبات من الجميع نحو الجميع.
مجتمعنا عانى ويعاني ومستمر من الكثير من الاحوال والظروف والاسباب وفي كل الاحوال هناك حلول ومحاولة الشعور بالحياة والتكاتف بين جميع افراد المجتمع ليس جديد حيث اصبح اسلوب حياة للكثير و قد يطرا بعض الاخطاء كبيرة كانت او صغيرة لاهمال او تقصير نجد لبعضها الحلول ونؤجل الاخرى وقد نقوم بتغيير اخرى بسرعة او بعد بعض الوقت وممكن ان تتكرر الاخطاء بالظهور والتاثير في اوجه اخرى ولكن دولاب الحياة مستمر بجميع النكهات بحمد الله
ماذا تفعل وماذا تقول وماذا تكتب وماذا تريد وماذا وماذا....
لنجد انفسنا نبحث كيف نستمر ونتابع ونتحرك وماهي الظروف والادوات المساعدة لنكتشف اننا في زمن الحجر الضروري زمن جائحة الكورونا 2020
كثير هي فيروسات الحياة وفق اعتبارات الحاجة والافعال والتصرفات وحتى الاقوال والمواقف قبل ان تكون وفق التعريف العلمي فيروسات تنتقل وتصيب ولها اعراض واضرار صحية على ان ماسبق من بيان فيروسات الحياة اثارها النفسية اشد واقسى من الجانب البشري من ضغوط وردود افعال ومطالب واحوال تتغير بسرعة ودون سابق انذار وشروط تفرض وافعال غريبة تظهر وممكن ردود افعال غير مسبوقة جديدة في 2020.
اعمال تتوقف واخرى تنتعش على رماد المطلوب والضروري والتي تتوقف بمجموعها مؤثرة على اصحابها بشكل كبير وكثير يومي ومستقبلي لاحدود له لتجتمع هذه الاعمال وفق مصالح مجتمعية تهم الافراد من مختلف الفئات كمصدر رزق خاص او عام بالدقة والعائد لنجد ان الخاص الاكثر تاثرا بعمق الرزق اليومي لمكتسبيه والاكثر بشكل حقيقي لمنتفعيه الغير مباشرين من عائلات بجميع مكوناتها الصغير والكبير فنجد الاحوال المعيشية تتطلب الحركة اليومية في جانب والظروف الصحية في جانب المسؤولية تدعو للحذر والحجر والاستجابة مع ظروف سوق واقتصاد منهك حد الاعياء منذ سنوات يعاني من حصار خانق ادى الى ضرورة اتباع اسلوب ادارة اقتصادية مفعمة بالقرارات المتعددة المنوعة لغاية توفير وتدبير الضروري حيث الكثير من القرارات والتعليمات مطلوب وهام للتنظيم والتوزيع العاجل والصحيح وادارة المتبقي والموجود والبعض الاخر قرارات يحتاج تنفيذها الصحيح الى ان يكون هناك زمن ذهبي من القدرة المالية لافراد المجتمع .
ضرورات فرضتها جائحة الكورونا العالمية جعلت البعض في البداية يستهين بها وتاثيراتها المتسارعة في جميع نواحي الحياة في المجتمع ثم بدا الاهتمام يزداد مع الاغلاق الجزئي لجوانب كثيرة في الحياتنا اليومية والذي تحول الى كلي ومستمر جعلنا نرى ونتذكر ظروف شدة مرت بنا في السنوات القريبة والماضية من اعتداء يومي او مستمر لاسابيع كان فيها خسائر مادية تم تعويض البعض منها واخرى اهم بشرية كانت لاتعوض بتاتا ولكن مع الجائحة ل2020 الان اصبح العدو اليومي لنا هو الخوف الانساني على الاعزاء في حلقات العائلة المقربة اكثر وادق تتداخل فيه ظروف المجتمع العامة والتي في حالاتها الطبيعية من استعداد و استعدادات لوجستية تعاني اصلا من ضعف تراكمي عام في القدرات والمصادر وحتى خبرة وقدرات الافراد المغادرة المتخصصة والمتجددة .
ولاننسى الاشغال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والتي يتصف فيها اقتصاد مجتمعنا والتي تاثرت بالجائحة كورونا كثيرا في التحصيل والصرف الامر الذي ليس جديدا عليها فهي تعاني ولكن كان لها اسلوب التماشي والقولبة مع الموجود والمتوفر ولو كان يسيرا يسد الرمق في ايام كثيرة او جيدا في ايام ليتحول الى ظروف منع ودحرجة الى التوقف التام لمعظمها الان او بعد فترة قريبة.
ليس ماسبق من طرح او سرد تشاؤما او خلطا للاوراق وانما محاولة رؤية واقعية قد تكون عامة غير متخصصة تحاول الوصول الى توصيات وطرح تساؤلات هامة وعاجلة لجهة الاشراف والمتابعة بضرورة اتخاذ خطوات وقرارات غير تقليدية مطلوبة مستعجلة وفق نمط ادارة ذكية لأزمة رئيسية متشعبة مستمرة متزايدة لفترة ليست قصيرة رغم ان الاطراف المعنية مهتمة وتحاول بشكل جدي ايجاد ظروف دعم او تغيير منوع مباشر وغير مباشر مع التذكير ان الاوضاع لاتتحمل طريقة ادارة الازمات بالمحاولة والتجربة الغير مدروسة العواقب والتاثير وردود الافعال .
ان مانراه من عدم انتشار للجائحة كورونا في قطاع غزة ليس لاستعداد تام للمواجهة او توفر كل الامكانيات وان كان ذلك يتم وفق الموجود والمتوفر ولكن لرغبة مجتمع بجميع افراده للصبر والمصابرة والصمود والاخذ بالاسباب ووعي يزداد يوما بعد يوم للمواجهة وتقليل الخسائر قدر الامكان مع ضرورة الفهم العميق للمطلوب من مهام وواجبات من الجميع نحو الجميع.
مجتمعنا عانى ويعاني ومستمر من الكثير من الاحوال والظروف والاسباب وفي كل الاحوال هناك حلول ومحاولة الشعور بالحياة والتكاتف بين جميع افراد المجتمع ليس جديد حيث اصبح اسلوب حياة للكثير و قد يطرا بعض الاخطاء كبيرة كانت او صغيرة لاهمال او تقصير نجد لبعضها الحلول ونؤجل الاخرى وقد نقوم بتغيير اخرى بسرعة او بعد بعض الوقت وممكن ان تتكرر الاخطاء بالظهور والتاثير في اوجه اخرى ولكن دولاب الحياة مستمر بجميع النكهات بحمد الله
