#اقتصاد #رأي #ستارت_اب
في ظل الجائحة التي تهوي بالعالم بأسره، والاكتشاف المذهل بأن البُنى التحتية لكافة قطاعات المجتمعات العالمية متهالك تماماً.
شكل انتشار فيروس كورونا "كوفيد- 19" في جميع أنحاء العالم تحدياً تاريخياً غير مسبوق سيلقي بآثاره السلبية على كافة الأصعدة الصحية والاجتماعية والاقتصادية، وهو ما سيكون له انعكاس كبير على ترتيب أجندة وأولويات العديد من الدول التي كان للرعاية الصحية النصيب الأكبر منها وذلك بغية المحافظة على سلامة وأرواح مواطنيهم.
فالنظر إلى مشاريع Start Up الناشئة في مجال #ريادة_الأعمال لابد منه الآن، حيث سيلتقت أصحاب رؤوس الأموال الآن إلى توسيع دائرة العمل بهذه المشاريع مما يزيد من حصصها السّوقية ونحن في مرحلة اطلاق الخطط المالية للشركات الكبرى والصغرى للربع الثاني من العام 2020م.
لذلك على الحكومات البدء بـدعم القطاع الخاص والشركات الناشئة، من خلال تقديم مبادرات من بعض الشركاء في البيئة الداعمة للشركات الناشئة في سبيل تخفيف الأعباء عن هذه الشركات الناشئة وتعزيز وضعها حيث قامت بعض مسرعات الأعمال والحاضنات في #فلسطين بتأجيل الإيجارات المستحقة عن الشركات الناشئة وايقاف الضرائب ودعم الشركات الناشئة في الترويج لخدماتها وأنشطتها، بالإضافة إلى اعادة هيكلة القروض للمشاريع الناشئة على القروض البنكية.
هذا الشيء، من شأنه المساهمة في تعزيز الثقة بين القطاع العام و القطاع الخاص الناشئ مع جميع شركاء العمل الممولين. مما يعزز القوة في مواجهة آثار وتحديات فيروس #كورونا "كوفيد19"، والذي يستلزم تكاثف جميع الجهود و تطويع المصالح العامة لتصبح الاستجابة هذه نموذجاً عملياً دقيقاً يحتذى به.
عبدالله الصفدي
في ظل الجائحة التي تهوي بالعالم بأسره، والاكتشاف المذهل بأن البُنى التحتية لكافة قطاعات المجتمعات العالمية متهالك تماماً.
شكل انتشار فيروس كورونا "كوفيد- 19" في جميع أنحاء العالم تحدياً تاريخياً غير مسبوق سيلقي بآثاره السلبية على كافة الأصعدة الصحية والاجتماعية والاقتصادية، وهو ما سيكون له انعكاس كبير على ترتيب أجندة وأولويات العديد من الدول التي كان للرعاية الصحية النصيب الأكبر منها وذلك بغية المحافظة على سلامة وأرواح مواطنيهم.
فالنظر إلى مشاريع Start Up الناشئة في مجال #ريادة_الأعمال لابد منه الآن، حيث سيلتقت أصحاب رؤوس الأموال الآن إلى توسيع دائرة العمل بهذه المشاريع مما يزيد من حصصها السّوقية ونحن في مرحلة اطلاق الخطط المالية للشركات الكبرى والصغرى للربع الثاني من العام 2020م.
لذلك على الحكومات البدء بـدعم القطاع الخاص والشركات الناشئة، من خلال تقديم مبادرات من بعض الشركاء في البيئة الداعمة للشركات الناشئة في سبيل تخفيف الأعباء عن هذه الشركات الناشئة وتعزيز وضعها حيث قامت بعض مسرعات الأعمال والحاضنات في #فلسطين بتأجيل الإيجارات المستحقة عن الشركات الناشئة وايقاف الضرائب ودعم الشركات الناشئة في الترويج لخدماتها وأنشطتها، بالإضافة إلى اعادة هيكلة القروض للمشاريع الناشئة على القروض البنكية.
هذا الشيء، من شأنه المساهمة في تعزيز الثقة بين القطاع العام و القطاع الخاص الناشئ مع جميع شركاء العمل الممولين. مما يعزز القوة في مواجهة آثار وتحديات فيروس #كورونا "كوفيد19"، والذي يستلزم تكاثف جميع الجهود و تطويع المصالح العامة لتصبح الاستجابة هذه نموذجاً عملياً دقيقاً يحتذى به.
عبدالله الصفدي