الأخبار
"العفو الدولية": إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح حرب ضد المدنيين في غزةلبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بموقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحل
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور ديوان "لزوميات شعر شعبي" عن دار الكلمة للنشر والتوزيع

صدور ديوان "لزوميات شعر شعبي"  عن دار الكلمة للنشر والتوزيع
تاريخ النشر : 2020-03-29
صدر عن دار الكلمة للنشر والتوزيع، ديوان "لزوميات شعر شعبي"، للدكتور خليل إبراهيم حسونة، ويقع الديوان في 181 صفحة من القطع المتوسط.

ويضم الديوان أربع وأربعين قصيدة، يطرح فيها الشاعر النضال الوطني الفلسطيني اليومي، وذلك عبر تقسيم الديوان تحت عناوين ثلاثة، وهي: وطنيات، وتراويد، ومقامات. 

ويحفل الديوان بقصائد وطنية، يوثق فيها مدناً فلسطينية محتلة، وأحداث مهمة خلال الفترة الحالية، ويُرصّع قصائده بذكر شهداء وأسرى مثل: إبراهيم أبو ثريا، ومصعب التميمي، وأحمد جرار، وغيرهم، ويمدح الأسرى، ومنهم: مروان البرغوثي، وأحمد سعدات في قصيدة "الرجال بضلوا رجال" والأسيرة إسراء الجعابيص وغيرهم.

وقد أهدى الشاعر ديوانه لعهد التميمي، والتي ذكرها في عدة قصائد في الديوان.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف