الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هيل يمكن أن نستفيد من كورونا بقلم:د. سعيد عياد

تاريخ النشر : 2020-03-29
هل يمكن أن نستفيد من كورونا؟
بقلم/ د. سعيد عياد
كلنا يكره هذا الفيروس الذي هو نتاج بما كسبت أيدي الناس. لكن هل يمكن أن نستفيد منه؟
كورونا صدم القيم الأخلاقية والثقافية في العالم، فعرّاها فقد كشف عن هشاشة الأسرة وعن عمق الأنانية، وكشف عن هشاشة الصراع السياسي، ف؟أكبر الدول استسلمت له، وشهوة الحكم لم تصده، والعقل الخرافي الغيبي لم يُحجّمه، وعسكر العالم فشلوا في إلقاء القبض عليه، والكوكب يعيش صمت القبور.
هل يمكن أن يكون كورونا بمثابة العتبة لتصدمنا فنوقظ الإنسان فينا في العالم أجمع؟
وعلى صعيدنا الفلسطيني هل يمكن أن يدّق أجراس العودة لوحدتنا الوطنية بعد أن أظهر أن الصراع الأيديولوجي وشهوة الحكم ليست بلسما لنا؟
كما يقول المثل: الضربة التي لا تقوي يمكن أن تمنح القوة، فليكن كورونا سببا في أن نستعيد قوتنا ويستعيد العالم قيمه الأخلاقية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف