... مراسلات بطابعِ الوعود ...
كانَ يُخاطِب دوماً نجمةً خاصيّتَهُ، يوماً ما سأصبِحُ كما أريد، يوماً ما سأعيشُ كما يَحلو .
طوفاناً من التّكَهُنات المُستَقبَليّة، مُتَأَرجِحَة الثّبات، مندفعة الحماس، بشغفِ التّقدمِ المبالغ .
قَدْ تُؤذي بطابورِ جشعِها هَذا ما تَنَاثر مِنْ علاماتِ كُلَّ خطوةٍ تُخطى .
كَبِرَ الولدُ وكَبِرَت مَعَهُ أحلامُهُ، بَدَا لَهُ ما الأهم والأجدر حياتياً، معاوداً مخاطبةَ ذات النّجمة، بذاتِ السّاعة
أَيِّتُها النّجمة لقد استبدلّتُ حِلمي اليومَ، أردَتُ أنْ أصبِحَ بطلاً من بلادي، بقدمين جبّارتين، ونظراتِ الصقرِ الثّابتة .
مرت سنين على طفلٍ تغيّرَت بعيونِهِ معالمَ الدُّنيا .
وبعدَ سُؤَالِ من معلمته، سارع بالعودة
كانَ يُخاطِب دوماً نجمةً خاصيّتَهُ، يوماً ما سأصبِحُ كما أريد، يوماً ما سأعيشُ كما يَحلو .
طوفاناً من التّكَهُنات المُستَقبَليّة، مُتَأَرجِحَة الثّبات، مندفعة الحماس، بشغفِ التّقدمِ المبالغ .
قَدْ تُؤذي بطابورِ جشعِها هَذا ما تَنَاثر مِنْ علاماتِ كُلَّ خطوةٍ تُخطى .
كَبِرَ الولدُ وكَبِرَت مَعَهُ أحلامُهُ، بَدَا لَهُ ما الأهم والأجدر حياتياً، معاوداً مخاطبةَ ذات النّجمة، بذاتِ السّاعة
أَيِّتُها النّجمة لقد استبدلّتُ حِلمي اليومَ، أردَتُ أنْ أصبِحَ بطلاً من بلادي، بقدمين جبّارتين، ونظراتِ الصقرِ الثّابتة .
مرت سنين على طفلٍ تغيّرَت بعيونِهِ معالمَ الدُّنيا .
وبعدَ سُؤَالِ من معلمته، سارع بالعودة