برؤية إستشرافية ،متأملة ،متفائلة .تختصر صراع الإنسان من أجل الإنعتاق من غواية الفتنة ...تقول الروائية رضوى الأسود " أننا نعيش زمن الفتنة " .مما يلزم الكاتب بموقف إنساني هو صناعة الوعي والتنوير و الخروج من زمن ألا إنتماء ..بهندسية إجتماعية تطورية تدافعية نحو الأفضل ،تطلعا لما يتقارب والكمال ..الروائية رضوى الأسود كما عبرت على هامش حوار سابق : "انا أحلم بعالم خال من الحروب والأوبئة والصراعات العرقية والدينية ...".ترفض أو تعترض على تصنيف ( الكتابة نسوية ) ربما لأن التصنيف ينظر للمرأة كانثى و فعلا أثير هذا الإشكال الذي يحصر الكتابة لذا المراة في حيز ضيق ...حين ان التاريخ الأدبي الروائي أنجب سيمون ديبوفوار بشكل ما و فلتة السرد المفخخ أجاتا كريستي .
مشبعة بقراءات وإستلهامات الإبداع الادبي ...قرأت : نجيب محفوظ ،ماركيز ،يوسف إدريس ،البير كامو ....و الروائية الممجدة من أسرة متعلمة ومثقفة فالوالد ناقد سينمائي و مدرس بمعهد السينما و سيناريست .تقول الروائية رضوى الأسود : من وأنا طفلة أحب التاريخ وجوايا نفس باحث ،ورثت عن أبي حب السينما و تذوقها .
عن الوالدة الطيبة قال : أمي علمتني القوة ،فهم ما بين السطور ،الكرامة وعزة النفس وأن الخالق هو اللي بيدعم ويطبطب مش الناس .
عن سؤال هل المكان أو الحي ،المدينة ،سيرة أدبية ...؟
قالت الروائية رضوى الأسود : سيرتي الادبية هي بابا واللي غرسه فيا، هي مجموع حكاياتي الشخصية واخفاقاتي، ثقافتي وقراءاتي.
طبعا الزيتون.. كل شبر في المكان هو تاريخي.. طفولتي ومراهقتي وشبابي.
كتبت رضوى الأسود الخواطر والقصة القصيرة منذ الطفولة لكن الإنطلاقة الحقيقية كانت 2009 حين نشرت روايتها " حفل المئوية " 2010. والتي تحدثت من خلالها عن واقعية وعلى فكرة الروائية تقترب من هموم الإنسان وتعري الواقع بجمالية غير مغرقة في الخيالية ..حتى انها تقول ان في الرواية "حفل المئوية " نقدا و تلميحا لحكم السادات ..التي كان لها عنوان اولي " خيوط الحرير ".
لسانس اداب ،قسم اللغة الفرنسية ،جامعة عين شمس 1996 بتقدير جيد . كاتبة ،ناقدة ،نشرت في منابر إعلامية ،صحفية : أخبار العرب ،المصري اليوم،الدوحة ....المقال ،العربي ،اخبار الأدب،الحياة .
صدر لها :
- حفل المئوية _ بيت الياسمين _تشابك _كل هذا الصخب_زجزاج
_بالأمس كنت ميتا.
وكتاب" الأديان والطوائف المجهولة "
تقول بعصر الرواية : نحن نعيش عصر الرواية كتوجه عالمي،إذ الجوائز الادبية الأبرز كنوبل والبوكر تذهب للرواية وكذلك السينما و تحويل الروايات إلى أفلام .
عن آخر مشروع أدبي تشتغل عليه ؟
قالت الكاتبة الروائية رضوى الأسود :
رواية و كتاب عن سيد قطب .
#بعلي_جمال#
مشبعة بقراءات وإستلهامات الإبداع الادبي ...قرأت : نجيب محفوظ ،ماركيز ،يوسف إدريس ،البير كامو ....و الروائية الممجدة من أسرة متعلمة ومثقفة فالوالد ناقد سينمائي و مدرس بمعهد السينما و سيناريست .تقول الروائية رضوى الأسود : من وأنا طفلة أحب التاريخ وجوايا نفس باحث ،ورثت عن أبي حب السينما و تذوقها .
عن الوالدة الطيبة قال : أمي علمتني القوة ،فهم ما بين السطور ،الكرامة وعزة النفس وأن الخالق هو اللي بيدعم ويطبطب مش الناس .
عن سؤال هل المكان أو الحي ،المدينة ،سيرة أدبية ...؟
قالت الروائية رضوى الأسود : سيرتي الادبية هي بابا واللي غرسه فيا، هي مجموع حكاياتي الشخصية واخفاقاتي، ثقافتي وقراءاتي.
طبعا الزيتون.. كل شبر في المكان هو تاريخي.. طفولتي ومراهقتي وشبابي.
كتبت رضوى الأسود الخواطر والقصة القصيرة منذ الطفولة لكن الإنطلاقة الحقيقية كانت 2009 حين نشرت روايتها " حفل المئوية " 2010. والتي تحدثت من خلالها عن واقعية وعلى فكرة الروائية تقترب من هموم الإنسان وتعري الواقع بجمالية غير مغرقة في الخيالية ..حتى انها تقول ان في الرواية "حفل المئوية " نقدا و تلميحا لحكم السادات ..التي كان لها عنوان اولي " خيوط الحرير ".
لسانس اداب ،قسم اللغة الفرنسية ،جامعة عين شمس 1996 بتقدير جيد . كاتبة ،ناقدة ،نشرت في منابر إعلامية ،صحفية : أخبار العرب ،المصري اليوم،الدوحة ....المقال ،العربي ،اخبار الأدب،الحياة .
صدر لها :
- حفل المئوية _ بيت الياسمين _تشابك _كل هذا الصخب_زجزاج
_بالأمس كنت ميتا.
وكتاب" الأديان والطوائف المجهولة "
تقول بعصر الرواية : نحن نعيش عصر الرواية كتوجه عالمي،إذ الجوائز الادبية الأبرز كنوبل والبوكر تذهب للرواية وكذلك السينما و تحويل الروايات إلى أفلام .
عن آخر مشروع أدبي تشتغل عليه ؟
قالت الكاتبة الروائية رضوى الأسود :
رواية و كتاب عن سيد قطب .
#بعلي_جمال#
صور
صور
