
نماذج مختارة من توقيعاتي الأدبية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم/ مجدي شلبي (*)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ من عجب أننا نولد من رحم، و لا نرحم بعضنا.
ـ القلوب التي كالطير؛ ليس مكانها على الأرض.
ـ من الطبيعي أن تسود (الرياضة) على الثقافة؛ بعد أن أضحت (ثقافة الركل) هي السائدة، و (المتسللون) كثر!.
ـ لحكمة ما: القش في القمة، و اللؤلؤ في القاع.
ـ كان (لكل مجتهد نصيب)، أضحى (لكل مجتهد مصيبة)!.
ـ النجاح في ظل مناخ سيء: معجزة.
ـ ماذا تنتظر من حفار القبور غير ما يفعل: يدفن المواهب في تربة التجاهل.
ـ (الشللية): أصابت الحياة الأدبية بالشلل.
ـ الموهوبون حمقى إذا انتظروا من الحمقى مساعدتهم.
ـ يفعل الإحباط، ما لا تفعله البنادق.
ـ البعض يهملنا، و الله يمهلهم.
ـ الأمل بلا عمل: كالصلاة بغير وضوء.
ـ الحب ظالم؛ فمنه تأتي المحاباة.
ـ الصبر مرٌ حاله، حلو مآله.
ـ كلما انبلج الصبح؛ تربص به القبح!.
ـ العقرب: للشر أقرب.
ـ (لا يصح إلا الصحيح)؛ لهذا يحاول (المكسور) كسرك.
ـ الإنسان: باحث عن المصائب، إن لم يجدها؛ صنعها.
ـ حزننا على الأموات كبير، و الحزن على الأحياء أكبر.
ـ العزوبية: يعقبها ندم، شأنها شأن الزواج.
ـ لا ترمزوا للسلام بالحمام؛ فهو يلوف على غير موطنه.
ـ السفح: قمة من هم تحت التراب.
ـ لولا شقي الرحى؛ ما نتج الطحين.
ـ إذا لم تتحاور الرؤوس؛ تناطحت.
ـ من عجب أن أغلى أنواع الفراء: فراء الثعالب.
ـ قد يخطئ البصر؛ فالعقل في الرأس يعلو العين و النظر.
ـ ليس كل ارتفاع، دليل رفعة.
ـ لو تحولت (أوراق الكتب) إلى (أوراق بنكنوت) لتنافس الجميع على اقتنائها.
ـ يسعى البار للبر، و يسعى العاق للتبرير.
ـ المدهش أن الذي يولد بغير إرادته، ويموت رغم أنفه؛ يتباهى بقدرته.
ـ هناك تفاوت في الأرزاق، و في العقول أيضا.
ـ السيرة الذاتية: ليست ما يكتبه الإنسان، بل ما تسجله الملائكة.
ـ لو تم حساب العمر بمقياس السعادة؛ لأضحيت جنينا ينظر الولادة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) عضو اتحاد كتاب مصر (قاص و ناقد أدبي)
مبتكر (المقال المقامي) و (الومضة القصصية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم/ مجدي شلبي (*)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ من عجب أننا نولد من رحم، و لا نرحم بعضنا.
ـ القلوب التي كالطير؛ ليس مكانها على الأرض.
ـ من الطبيعي أن تسود (الرياضة) على الثقافة؛ بعد أن أضحت (ثقافة الركل) هي السائدة، و (المتسللون) كثر!.
ـ لحكمة ما: القش في القمة، و اللؤلؤ في القاع.
ـ كان (لكل مجتهد نصيب)، أضحى (لكل مجتهد مصيبة)!.
ـ النجاح في ظل مناخ سيء: معجزة.
ـ ماذا تنتظر من حفار القبور غير ما يفعل: يدفن المواهب في تربة التجاهل.
ـ (الشللية): أصابت الحياة الأدبية بالشلل.
ـ الموهوبون حمقى إذا انتظروا من الحمقى مساعدتهم.
ـ يفعل الإحباط، ما لا تفعله البنادق.
ـ البعض يهملنا، و الله يمهلهم.
ـ الأمل بلا عمل: كالصلاة بغير وضوء.
ـ الحب ظالم؛ فمنه تأتي المحاباة.
ـ الصبر مرٌ حاله، حلو مآله.
ـ كلما انبلج الصبح؛ تربص به القبح!.
ـ العقرب: للشر أقرب.
ـ (لا يصح إلا الصحيح)؛ لهذا يحاول (المكسور) كسرك.
ـ الإنسان: باحث عن المصائب، إن لم يجدها؛ صنعها.
ـ حزننا على الأموات كبير، و الحزن على الأحياء أكبر.
ـ العزوبية: يعقبها ندم، شأنها شأن الزواج.
ـ لا ترمزوا للسلام بالحمام؛ فهو يلوف على غير موطنه.
ـ السفح: قمة من هم تحت التراب.
ـ لولا شقي الرحى؛ ما نتج الطحين.
ـ إذا لم تتحاور الرؤوس؛ تناطحت.
ـ من عجب أن أغلى أنواع الفراء: فراء الثعالب.
ـ قد يخطئ البصر؛ فالعقل في الرأس يعلو العين و النظر.
ـ ليس كل ارتفاع، دليل رفعة.
ـ لو تحولت (أوراق الكتب) إلى (أوراق بنكنوت) لتنافس الجميع على اقتنائها.
ـ يسعى البار للبر، و يسعى العاق للتبرير.
ـ المدهش أن الذي يولد بغير إرادته، ويموت رغم أنفه؛ يتباهى بقدرته.
ـ هناك تفاوت في الأرزاق، و في العقول أيضا.
ـ السيرة الذاتية: ليست ما يكتبه الإنسان، بل ما تسجله الملائكة.
ـ لو تم حساب العمر بمقياس السعادة؛ لأضحيت جنينا ينظر الولادة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) عضو اتحاد كتاب مصر (قاص و ناقد أدبي)
مبتكر (المقال المقامي) و (الومضة القصصية)