نفوق عسكر السلطان في مسلسل ناتو الإرهاب الخدَّاع الجبان !
جيش سورية يضرب الإرهاب الأصيل و الوكيل فتظهر سوءة أردوغان بمقتل جنوده المحمديين كما أسماهم و لن تكفيه بعد اليوم كلّ أوراق التوت في واشنطن و في موسكو كي يغطي سوءاته المنتشرة في كلِّ بقاع الإرهاب على خرائط العالم العربي المشتعل و المزلزل !
القيصر بوتين ينظر إلى المضائق (البوسفور و الدردنيل و بحر مرمرة ) من طاقة اتفاقية مونترو اللا دينية و السلطان الإخونجي ينظر إلى خرق كلِّ حدود السيادة العالمية بوهم تركيا الكبرى التي تكونت بالغزو فشجعها المحمديون الحمقى الذين لا يعرفون من اسم محمد أكثر من لفظه و الدجل عنه و باسمه لأنهم أقل و أدنى من سيرته حتَّى غدت بنظر هؤلاء سيدة الفاتحين و هي تقرصن البحر الأبيض المتوسط و تزيد البحر الأسود ظلاماً معزَّزاً بالإرهاب و تجعل بحر إيجه متسائلاً عن عمق عبوره لا عن عمق جذوره !
تارةً في أحضان الناتو باحثا عن صفقات الطائرات الأميركية يعربد السلطان خليفة المسلمين الحمقى لا الأذكياء فيعيده من سكرته القيصر بوتين قيصر المسلمين الأذكياء لا الحمقى إلى رشده كي لا ينقلب على طاولة السكارى أكثر من اللازم معلناً انهيار محادثات أستانة و سوتشي على مذبح مناطق خفض التصعيد في إدلب و تارةً في أحضان بوتين يبحث عن صفقات الصواريخ التي تخافها واشنطن خارج أسراب الناتو و ما بين تارةٍ و تارة تتلاشى في وجه أردوغان اللص عبارة الإمارة و أمارة العبارة !
بدأت بعد نفوق صبيان السلطان في أعشاش الإرهاب المغذَّى بهم و المدرَّب من أجلهم على خارطة حلب إدلب خناجر واشنطن المسمومة تطعن عقدة الحليف الروسي التركي مذ ربطت مخاوفها في الحلق قبل أن تموت مخنوقة لأنَّ الرئة الأميركية كما الرئة العثمانية ما يخنقها هو زوال الإرهاب و ما يبقيها هو امتداده في كلِّ سطرٍ مشبوه من سطور الاتفاقيات و في كلِّ نقطة حبرٍ تتغذى من قبلهم على الدم و فقط على الدم حتى تغدو خرائط الدم سبيلهم إلى إراقته في كلِّ حين تحت مسمى وقف إراقته !
من جديد نقول لأبطال سورية أكملوا بعنفوانكم ملاحم البطولة و علِّموا من يثير النزعات المحمدية و الصليبية في الجيوش الوطنية أنَّه لا قيامة إلا بالأوطان و للأوطان مهما توالت و تتالت العقائد و العربان قادمة من أوكار بني عثمان !
جيش سورية يضرب الإرهاب الأصيل و الوكيل فتظهر سوءة أردوغان بمقتل جنوده المحمديين كما أسماهم و لن تكفيه بعد اليوم كلّ أوراق التوت في واشنطن و في موسكو كي يغطي سوءاته المنتشرة في كلِّ بقاع الإرهاب على خرائط العالم العربي المشتعل و المزلزل !
القيصر بوتين ينظر إلى المضائق (البوسفور و الدردنيل و بحر مرمرة ) من طاقة اتفاقية مونترو اللا دينية و السلطان الإخونجي ينظر إلى خرق كلِّ حدود السيادة العالمية بوهم تركيا الكبرى التي تكونت بالغزو فشجعها المحمديون الحمقى الذين لا يعرفون من اسم محمد أكثر من لفظه و الدجل عنه و باسمه لأنهم أقل و أدنى من سيرته حتَّى غدت بنظر هؤلاء سيدة الفاتحين و هي تقرصن البحر الأبيض المتوسط و تزيد البحر الأسود ظلاماً معزَّزاً بالإرهاب و تجعل بحر إيجه متسائلاً عن عمق عبوره لا عن عمق جذوره !
تارةً في أحضان الناتو باحثا عن صفقات الطائرات الأميركية يعربد السلطان خليفة المسلمين الحمقى لا الأذكياء فيعيده من سكرته القيصر بوتين قيصر المسلمين الأذكياء لا الحمقى إلى رشده كي لا ينقلب على طاولة السكارى أكثر من اللازم معلناً انهيار محادثات أستانة و سوتشي على مذبح مناطق خفض التصعيد في إدلب و تارةً في أحضان بوتين يبحث عن صفقات الصواريخ التي تخافها واشنطن خارج أسراب الناتو و ما بين تارةٍ و تارة تتلاشى في وجه أردوغان اللص عبارة الإمارة و أمارة العبارة !
بدأت بعد نفوق صبيان السلطان في أعشاش الإرهاب المغذَّى بهم و المدرَّب من أجلهم على خارطة حلب إدلب خناجر واشنطن المسمومة تطعن عقدة الحليف الروسي التركي مذ ربطت مخاوفها في الحلق قبل أن تموت مخنوقة لأنَّ الرئة الأميركية كما الرئة العثمانية ما يخنقها هو زوال الإرهاب و ما يبقيها هو امتداده في كلِّ سطرٍ مشبوه من سطور الاتفاقيات و في كلِّ نقطة حبرٍ تتغذى من قبلهم على الدم و فقط على الدم حتى تغدو خرائط الدم سبيلهم إلى إراقته في كلِّ حين تحت مسمى وقف إراقته !
من جديد نقول لأبطال سورية أكملوا بعنفوانكم ملاحم البطولة و علِّموا من يثير النزعات المحمدية و الصليبية في الجيوش الوطنية أنَّه لا قيامة إلا بالأوطان و للأوطان مهما توالت و تتالت العقائد و العربان قادمة من أوكار بني عثمان !