الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "ياسمين والأرنب" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "ياسمين والأرنب" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-02-27
ياسمين والأرنب ذات يوم، فقد أرنوب الأرنب أبويه في الغابة ما دفعه للبحث عنهما في كل مكان ولكنه لم يجدهما!! ذهب أرنوب الأرنب إلى ياسمين وأصدقائه في الغابة يشكو حاله ويطلب المساعدة..

ترى ماذا فعل أرنوب الأرنب من أعمال سيئة جعلت أسعد (الأسد) يخفي أبويه داخل منزله؟

هل أخذ ما لا يحق له من الغابة؟ وماذا عليه أن يفعل كي يُفْرِجُ أسعد (الأسد) عن ماما وبابا أرنوب؟ وهل سَيتَعَلَّمَ دَرْسَهُ أخيراً؟

«ياسمين والأرنب» قصة جميلة تغرس في نفس الطفل مبادئ تربوية وسلوكية مهمة، تضيف من خلالها المؤلفة شيرين يافي وبطريقة مبسطة معاني العقاب والثواب إلى حياة الأطفال؛ بمعنى أن الشخص الذي يقوم بأعمال جيدة يجب أن يكافأ، ولكن الشخص الذي يقوم بأعمال سيئة يجب أن يعاقب.

تتوجه هذه القصة إلى الأطفال الذين تبدأ أعمارهم بست سنوات فما فوق. سيطالع الأطفال هذه القصة بشوق واهتمام وذلك بفضل أسلوب تأليفها البسيط والمثير والتدريبات والرسوم الجميلة التي تحويها.               
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف