الأخبار
لماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروت
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قصة "ياسمين والأرنب" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور قصة "ياسمين والأرنب" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-02-27
ياسمين والأرنب ذات يوم، فقد أرنوب الأرنب أبويه في الغابة ما دفعه للبحث عنهما في كل مكان ولكنه لم يجدهما!! ذهب أرنوب الأرنب إلى ياسمين وأصدقائه في الغابة يشكو حاله ويطلب المساعدة..

ترى ماذا فعل أرنوب الأرنب من أعمال سيئة جعلت أسعد (الأسد) يخفي أبويه داخل منزله؟

هل أخذ ما لا يحق له من الغابة؟ وماذا عليه أن يفعل كي يُفْرِجُ أسعد (الأسد) عن ماما وبابا أرنوب؟ وهل سَيتَعَلَّمَ دَرْسَهُ أخيراً؟

«ياسمين والأرنب» قصة جميلة تغرس في نفس الطفل مبادئ تربوية وسلوكية مهمة، تضيف من خلالها المؤلفة شيرين يافي وبطريقة مبسطة معاني العقاب والثواب إلى حياة الأطفال؛ بمعنى أن الشخص الذي يقوم بأعمال جيدة يجب أن يكافأ، ولكن الشخص الذي يقوم بأعمال سيئة يجب أن يعاقب.

تتوجه هذه القصة إلى الأطفال الذين تبدأ أعمارهم بست سنوات فما فوق. سيطالع الأطفال هذه القصة بشوق واهتمام وذلك بفضل أسلوب تأليفها البسيط والمثير والتدريبات والرسوم الجميلة التي تحويها.               
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف