الأخبار
نتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدة
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مشاغلة المحتل و منع استقراره بقلم: المحامي مراد بشير

تاريخ النشر : 2020-02-27
مشاغلة المحتل و منع استقراره بقلم: المحامي مراد بشير
مشاغلة المحتل و منع استقراره
بقلم المحامي مراد بشير
قال الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي منذ زمن بعيد إن دور المجاهدين و المقاومين بفلسطين منع استقرار كيان الإحتلال لأن استقراره يعني زلزلة المنطقة و فعلا نظرة الإحتلال توسعية بالمنطقة لتحقيق حل إسرائيل الكبري و نهب كل ثروات و مقدرات الأمة و الحيلولة دون تقدمها و تقسيم المقسم و تجزئة المجزء و اشغالها بنفسها و إثارة النزاعات و النعرات الطائفية و القبلية و العرقية...... الخ لفرض قبول السرطان الخبيث "الإحتلال" بقلبها فلسطين و بالفعل ما إن منح المحتل من البعض إتفاقيات أمنية معه و منع مشاغلته حتى اشغالنا بأنفسنا و زلزل المنطقة العربية و أشعل الحروب و الفتن حتى كادت داعش أن تنجح بإعلان إسرائيل الكبري بمسمى إسلامي و سرعان ما تسابق بعض العربان من الصهاينة لحملات التطبيع و انتقالها من السر للعلن وإن دور المقاومين بمشاغلة و قتال العدو و كما صرح الأمين اليوم بأننا ذاهبون لقتال الإحتلال كذهابنا للصلاة لم يأتي من فراغ فمن المعلوم أنه إن احتل شبر من أرض المسلمين فالجهاد فرض عين على كل مسلم و مسلمة و قد نصت القوانين الدولية علي حق الشعوب بتقرير المصير و التحرر من الإحتلال بل واجب الدول دعمنا بالمال والسلاح و مما لا شك فيه إن كل دقيقة تمنح للمحتل فيها إستراحة و مهادنة تقابلها زلزلة للمنطقة بأسرها فنعم دور المقاومين مشاغلة المحتل و مقارعته و مقاومته و استنزافه و الذهاب بطريق التحرر و القتال عقيدة كالذهاب للصلاة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف