الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة مُحب بقلم:حافظ خطاطبة⁦

تاريخ النشر : 2020-02-27
أسعدُ الله مساءكِ عزيزتي، هاكِ جوابي اكتبهُ بخطِ اليدِ اليكِ، تقولين أن خطيَ أعرجٌ وحروفي مائلة لكنكِ تُحبينها، وأنا أُحبُ أن أكتب إليكِ ورغمَ افتقاري للغةِ إلا أني أشعرُ وكأني فصيح، قديماً كنتُ أخشى أن يقع قلبي في حُبِ إحداهن أو إليها يميل والآن فلا أطمئنُ إلا إذا رأيته إليكِ يميل، شِتاءُ العامِ بدأ مُمطرٌ كثيرُ النشاص، النشاص الذي كُلما نظرتُ إليه رأيتُكِ تلك الغيمة السكوب التي يُغازلها الريح فيهطل المطر، يهطل علي أرضٍ قد جفت ماؤها ، أنا تلك الأرض الجافة وأنتِ الديمةُ التي تعلوها فَتُمطِرُ الخيرُ عليها، ديمةٌ سمحة القيادِ سكوبٌ مُستغيثٌ بها الثرى المكروب، ههه بتُّ فصيحاً الآن! ، أنا المُتلعثم في الحديثِ وجدتني أُنشدُ إليكِ أبياتَ شعرٍ مُنظمة! أقرأُ وأكتبُ والآنَ أزنُ قوافيَ! ، "عامٌ فيه يُغاثُ الناس" ... حلَّ علي أهلِ مصر وقتَ يوسف ، وما زال الغيثُ لم ينقطع حتي الآن، أخذوا نصيبهم مما أنبتتِ الأرض ، وأخذتُ أنا الغيثَ كله فأحالني من أرضٍ جرداءٍ لِمُثمرة ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف