الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ومازال اليرموك يزف الشهداء بقلم: علي بدوان

تاريخ النشر : 2020-02-25
ومازال اليرموك يزف الشهداء بقلم: علي بدوان
ومازال اليرموك يزف الشهداء

بقلم علي بدوان

الليلة الفائتة، ليلة 24/2/2020، استشهد شابين من مخيم اليرموك، في العدوان "الإسرائيلي" عن بعد، وبالصواريخ الأمريكية فائقة الدقة والتكنولوجيا، سقطت على موقعٍ فلسطيني في منطقة قريبة نسبياً من دمشق. الشهيدين هما الطالبين الجامعيين : المهندس سليم أحمد سليم، وزياد منصور أحمد.  اليرموك، ومنذ ارهاصات الثورة، في بداياتها العملية الرسمية الأولى، منذ الإنطلاقة المعاصرة على يد حركة فتح وقوات العاصفة، وماسبقها وماتلاها، كان ومازال أول الرصاص. اليرموك رغم جراحه المثخنة وآلامه العميقة، مازال العنوان الفلسطيني البارز لقضية فلسطين واللجوء الفلسطيني، الشاهد الكبير على نكبة فلسطين. ذبح اليرموك من الوريد الى الوريد لن يوقف مسار الكفاح الوطني الفلسطيني المعاصر، ولن ينهي حق العودة. وهاهو الشلال من الدم الزكي الطاهر من أبناء سوريا الجنوبية، أبناء فلسطين، ومخيم اليرموك، يروي أرض الشام من دماء أبناء فلسطين، المواطنين الأصلاء والأصليين على أرض الجزء الشمالي من وطنهم الطبيعي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف