الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

على ضفاف الأيام وجمال الصور الشعرية بقلم:هيا سيد أحمد

تاريخ النشر : 2020-02-24
على ضفاف الأيام وجمال الصور الشعرية بقلم:هيا سيد أحمد
هيا سيد أحمد:
على ضفاف الأيام وجمال الصور الشعرية
الشاعرة المبدعة نائلة ابو طاحون في ديوانها "على ضفاف الأيام" اخذتنا في قصائدها إلى عالم آخر
حيثُ الحبّ والوطن، قرأت شعرا موزونا، فغرقت في بحور المعاني الجميلة.
تُناشد الحبيب بشوق ولهفة، وتحاكي الوطن وحزينة لأجله، كتبت في قصائدها عن الغياب والحنين، وكأنها عاشقة تفتقد الحبيب، لم تنس أسرآنا البواسل، كتبت ليافا فأشعرتنا وكأننا على شاطئها.
أحبببت الوطن بكل أحواله ِ حتى الجدار لم تنسه
قالت فلسطيني أنا للفجر عنوان فكلها فخر في وطنها
قالت لا تساوم فطالبت في عدم الاستسلام والمساومة
رأيتها قصائدها تحكي عنها، وتدافع عن الإنسانية والوطن، وتغني للحب.
لغة مفهومة وبسيطة وجميلة، ديوان يُقرأ في جلسة واحدة، لأنهُ جميل وواضح وسهل المعاني.
دمت شاعرتنا قلما متمردا لا يخاف، يغني للوطن والهوى.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف