الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بوابة الزمن بقلم : أحمد سليمان السلايطة

تاريخ النشر : 2020-02-24
"بوابة الزمن"

يتكئ على مقعده الخشبيّ ، يُقلب قصائد درويش ، يسرق الحزن من عيون المارة ولا أحد يسرق حزنه ، يقف ينفض غُبار الذكرى ويتجه نحو الدرجات عندالدرجةالخامسة

وقف أمام الشرفة ، رأى مسمار مغروسا في عرض الحائط ، ورأى زوجته تحمل كتابا فوق رأسها  ، ورأى عصفورًا يعزف قلقًا 

سقط أرضا واستيقظ.......

أما المسمار كان آخر ما تبقى من العائلة ، وأما زوجته تحمل  أوجاعها الغائرة في دربها، وأما العصفور كان يرى شظايا وجهه قفصًا تتراقص فيه طيور الذنب .

فرسم وجه زوجته
 وفتش في جيبه عن صدفة ،
ثم رسم عكازا
 ومضى ........
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف