الأخبار
جندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلال
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الشاعر محمد التهامي بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم

تاريخ النشر : 2020-02-24
الشاعر محمد التهامي بقلم : إبراهيم خليل إبراهيم
الشاعر الكبير محمد التهامي من مواليد محافظ المنوفية في 10 فبراير عام 1920 وفي عام 1947 حصل على ليسانس القانون من جامعة الإسكندرية وتقلد العديد من المناصب منها : مدير تحرير جريدة الجمهورية ومدير إدارة الإعلام بالجامعة العربية ورئيس مكتب الجامعة العربية في أسبانيا ومستشار الجامعة وعضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة والمجالس القومية المتخصصة ومجلس إدارة اتحاد الكتاب ورئيس جمعية الأدباء.
درست العديد من قصائده في المدارس في الوطن العربي وشارك في العديد من مؤتمرات ومهرجانات الشعر في البلاد العربية والخارج.
من دواوينه : أغنيات العشاق والوطن وأشواق عربية وأنا مسلم ويا إلهي ودعاء العروبة على جدران الكويت وقطرات من رحيق العمر وقصائد مختارة : وأغاني العاشقين ونفثات.
حصل الشاعر الكبير محمد التهامي على العديد من الأوسمه والجوائز منها :
ميدالية ذهبية لأفضل قصيدة عن معركة بور سيعد عام 1956م وجائزة الشعر القومي من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب عام 1962 وجائزة الدولة التقديرية في الآداب والشعر. عام 1990 ووسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى عام 1990 وجائزة الملك الحسن الثاني ملك المغرب (المسجد الكبير) عام 1993 ووسام بدرجة فارس من حكومة أسبانيا عام 1980 وجائزة شاعر مكة محمد حسن فقي عن ديوان " نفثات" عام 2004 م .
مساء يوم الأربعاء 18 فبراير 2015 فاضت روح الشاعر الكبير إلى بارئها وشيعت جنازته يوم الخميس من مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف