هلع الكورونا إلى متى؟
عطا الله شاهين
لا شك بأن العالم اليوم يعيش حالة من الهلع بسبب الكورونا الفيروس العنيد والخبيث، الذي يصيب البشر، ويحتاج الشخص المشكك باصابته إلى حجر صحي منعزل عن البشر، وهذا الوباء شكل وما زال يشكل هلعا في دول العالم، حتى عندنا في فلسطين اخذوا الحيطة والحذر من احتمال انتشاره.
ومما لا شك فيه فمع هذا الفيروس لا مزاح معه، لأنه يفتك بالبشر، الذين مناعتهم لا تقاوم الفيروس، ومن هنا نرى وفيات حصدها هذا الفيروس في الصين ودول كثيرة من دول العالم ما زاد الهلع من الكورونا، فالعلماء يسابقون الزمن لايجاد عقار له، ولكن إلى متى سيظل هذا الفيروس يقتل أناسا ما يزيد من هلع المواطنين في دول العالم .
فعندنا في فلسطين لم يثبت بعد بأن هناك أناسا مصابين بالفيروس، ونأمل أن لا يصاب اي مواطن عندنا رغم الخوف، الذي يسببه هذا المرض، الذي يعد قاتلا لا سيما لأناس تكون مناعتهم ضعيفة
فالكورونا باتت تشكل هلعا، والسؤال إلى متى هذا الهلع سيبقى مسيطرا على البشر؟
يبقى على الفلسطينيين أن لا يخيفهم هذا الفيروس ما داموا بعيدين عنه، لكن الحذر مطلوب مع فيروس صعب ولا مزاح معه.
عطا الله شاهين
لا شك بأن العالم اليوم يعيش حالة من الهلع بسبب الكورونا الفيروس العنيد والخبيث، الذي يصيب البشر، ويحتاج الشخص المشكك باصابته إلى حجر صحي منعزل عن البشر، وهذا الوباء شكل وما زال يشكل هلعا في دول العالم، حتى عندنا في فلسطين اخذوا الحيطة والحذر من احتمال انتشاره.
ومما لا شك فيه فمع هذا الفيروس لا مزاح معه، لأنه يفتك بالبشر، الذين مناعتهم لا تقاوم الفيروس، ومن هنا نرى وفيات حصدها هذا الفيروس في الصين ودول كثيرة من دول العالم ما زاد الهلع من الكورونا، فالعلماء يسابقون الزمن لايجاد عقار له، ولكن إلى متى سيظل هذا الفيروس يقتل أناسا ما يزيد من هلع المواطنين في دول العالم .
فعندنا في فلسطين لم يثبت بعد بأن هناك أناسا مصابين بالفيروس، ونأمل أن لا يصاب اي مواطن عندنا رغم الخوف، الذي يسببه هذا المرض، الذي يعد قاتلا لا سيما لأناس تكون مناعتهم ضعيفة
فالكورونا باتت تشكل هلعا، والسؤال إلى متى هذا الهلع سيبقى مسيطرا على البشر؟
يبقى على الفلسطينيين أن لا يخيفهم هذا الفيروس ما داموا بعيدين عنه، لكن الحذر مطلوب مع فيروس صعب ولا مزاح معه.