الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رحلة (أوراق الصفصاف) بقلم: مجدي شلبي

تاريخ النشر : 2020-02-21
رحلة (أوراق الصفصاف) بقلم: مجدي شلبي
رحلة (أوراق الصفصاف)
بداية من شرب (المنقوع الناجع) وصولا إلى القرص (المبلوع المخادع)!:
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم/ مجدي شلبي
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
علمت أن قدماء المصريين كانوا أول من اخترع وسيلة لعلاج ارتفاع حرارة الجسم، و علاج الصداع و الآلام و الأوجاع من خلال شرب منقوع أوراق نبات الصفصاف...
و كان بمثابة أول مسكن قوي و فعال عرفته البشرية على الإطلاق...
و أنهم بهذا قد فتحوا المجال أمام العلماء في عصور لاحقة للبحث في المادة الفعالة في هذا النبات (الصفصاف) فتوصلوا إلى أن التأثير العلاجي سببه وجود مادة الصفصافين (بالإنجليزية: Salicin) فقام العلماء: الألمان (بوخنر)، و (إ. مرك)، و الفرنسي (هوليروا)، باستخلاص المادة الفعالة من هذا النبات و تحضير مادة صفصافين أكثر نقاوة...
و أن هذه المادة قد دخلت بالفعل في العديد من المركبات الدوائية التي تؤدي إلى تخفيض درجة الحرارة و علاج الصداع و تسكين الآلام و الأوجاع...
لهذا أقول قولي هذا، و قد ابتلعت اليوم 3 أقراص من دواء مسكن معروف؛ و لكن دون جدوى!
فيا أيها الأجداد العظماء: أغيثونا بمنقوع صفصافكم الشافي ـ حتى لو كان مرا ـ يرحمنا و يرحمكم الله.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف