الأخبار
سيناتور أمريكي: المشاركون بمنع وصول المساعدات لغزة ينتهكون القانون الدوليالدفاع المدني بغزة: الاحتلال ينسف منازل سكنية بمحيط مستشفى الشفاء38 شهيداً في عدوان إسرائيلي على حلب بسورياالاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قدريٌ أنا بقلم:عصمت شاهين دوسكي

تاريخ النشر : 2020-02-20
قدريٌ أنا بقلم:عصمت شاهين دوسكي
قدريٌ أنا
عصمت شاهين الدوسكي

قدريٌ أنا

أرى الدنيا بشاشة

ماء وزاد ولحنا

لا أخشى الردى

إن قابلته ضحكا وحسنا

فليس طعم الحب في فمي

إلا شهدا وسنا

وما صور الأشياء إن رحلت

فأنا .. قدريٌ أنا

***********************

لا أبحث الأسى والدمع في مقلتي

ولا أحيل حزنا بشاشتي

ما زلت طفل كبير

يبحث عن كل عبير

وهذا عزً صمتي

فكر ، إحساس ، وقلب جميل

وعيون تبصر كلً جليل

بين نوري وظلمتي

والحب روح تطير

ما وراء البحر أو غدير

ترسو بين حزني وبسمتي

*******************

قدري أنا في عالمي ومحرابي

وإن كانت جراح الحراب عقابي

كلما أفلت حلم مني

أقبل حلم من بين الضباب

كأني في عناق مع الحياة

يعيد الصبا لشرخ شبابي

أنا فجر ، قلب ، قمر

وإن طال للحبيب غيابي

*******************

قدريٌ أنا

بين موعد وانتظار ولقاء سعيد

وفرح يبتسم ونشوة تزيد

والأحلام كعقد اللآلئ

تضيء شوق الجيد

والأمنيات تحوم بين المسافات

وترنو للركن البعيد

قدريٌ أنا

إن شئت أم لم أشاء

من حبل الوريد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف