الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى من افتعل الضجيج في قلبي بقلم:دانا محمد عثمان

تاريخ النشر : 2020-02-19
روحي تتضرم من الداخل، وكأنها نار تأكل جسدي دون إذنٍ مني، أشتعل لهيب الفؤاد، كيف أصف لك ما أعنيه
فكل ما أتمتم به وأكتبه لا يصل للمعنى الحقيقي يا حبيبي
ماذا فعلت بقلبي الذي أصبح ملك لك وحدك؟ أعدك أنني لن أشاركك به مع أحد.
يا من أسميته عمري دع عيوننا تتلاقى من قريب، دع شغفهما يتحدثان دون الحاجة منا للكلام، اتركني أشتم رائحة عطرك كشخص أدمن على شذاك الفواح، كشخص سكِر حتى ترنح على عنقك الحميم، أريد الإعتراف أنك أطلقت سهام عشقٍ على قلعةَ فؤادي جعلت من الملكة تُتَيم بذاك الرامي الذي ضرب له نصيباً من دقاتها.
لا تؤاخذني حبيبي فقد فقدت القدرة على التفكير بعقلي، فقلبي انتهب مكانه لفترةٍ طويلة فقط ليعيش بقربك دائماً.
اجعلني أُقبل عيناكْ غموضٍ ودلالة،
اجعلني أُقبل شفتاك وكلماته الجزّالة.
حبيبي
لقد عَجِز لساني عن قَولِ المزيد ولكن كن على يقين أن قلبي ينطق بكلماتٍ أكثر لو سَمعتها لتام الهوى بك حبيبي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف