الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مَأزِق بقلم: أسيل هاني نعمان

تاريخ النشر : 2020-02-19
جلستُ مطولاََ أبحثُ عن طرقٍ مبسّطة بكيفية إقناع الغير برأي ما، أو بطلب معين، لا أعلم لِما الخوف اعتراني، وخفقات قلبي حادة بعض الشيء، تركيزي منفلت !
أخاف الصدّ والرفض، لا أقوى على سماع ألحان عدم القبول، أنهارُ تدريجيّاََ مع تردد صدى "لا"،
على الرّغم من أنّ جملة الطلب خفيفة لكنّها ثقيلةٌ وعبءٌ كبير علي،
نَفَسي في عدادِ الصعود والهبوط بسرعاتٍ متضاربة،
أفعلاََ أنا واقعة في مأزق الطلب أم الرفض ؟
أتّصدقون أنّي أشعر بدوارٍ في رأسي، مع تخبّط معويٍ شديد !
هَلْ السّوء يعتريني إلى حدّ رفض المقررات الدماغية دوماََ؟
أم أنّ فنّ الرفض مجازيّا لتفادي الأعباء التابعه له؟
لا فكرة لديّ عن ماهية أسباب الانهاء من غير مبررات !
أم أنّي عبدٌ مسلّط عليه ضوء الانغماس بالجوفِ للأبد، سئمت من مناظرة أنّي أنثى تابعة،
أريدُ الانفلات مع الحقّ، وأن أغوص بالفكر الرياديّ لأتحررّ من بين علامات التنصيص المزدوجة..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف