الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مَأزِق بقلم: أسيل هاني نعمان

تاريخ النشر : 2020-02-19
جلستُ مطولاََ أبحثُ عن طرقٍ مبسّطة بكيفية إقناع الغير برأي ما، أو بطلب معين، لا أعلم لِما الخوف اعتراني، وخفقات قلبي حادة بعض الشيء، تركيزي منفلت !
أخاف الصدّ والرفض، لا أقوى على سماع ألحان عدم القبول، أنهارُ تدريجيّاََ مع تردد صدى "لا"،
على الرّغم من أنّ جملة الطلب خفيفة لكنّها ثقيلةٌ وعبءٌ كبير علي،
نَفَسي في عدادِ الصعود والهبوط بسرعاتٍ متضاربة،
أفعلاََ أنا واقعة في مأزق الطلب أم الرفض ؟
أتّصدقون أنّي أشعر بدوارٍ في رأسي، مع تخبّط معويٍ شديد !
هَلْ السّوء يعتريني إلى حدّ رفض المقررات الدماغية دوماََ؟
أم أنّ فنّ الرفض مجازيّا لتفادي الأعباء التابعه له؟
لا فكرة لديّ عن ماهية أسباب الانهاء من غير مبررات !
أم أنّي عبدٌ مسلّط عليه ضوء الانغماس بالجوفِ للأبد، سئمت من مناظرة أنّي أنثى تابعة،
أريدُ الانفلات مع الحقّ، وأن أغوص بالفكر الرياديّ لأتحررّ من بين علامات التنصيص المزدوجة..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف