فوق المحيط
كل مافيك يعلمني
كحرفة لم تخلق بعد
كم هي مثيرة دوقة النجوم
ويكأنها في حلبة تتوثب دقات قلبي
فأهرع لافك طلاسم لغتك الخرساء
اهو المحيط الذي يعلمك نقش العبارة
فرافقت دوران افلاكي
كل مساء..؟
وتمثلت بشمس ماسّية النسيان
غدوت لغة تراقص شفاهي
تكتب بطباشير عتيقة
على لوح الزمان الجميل
اكتبني على ورقة بيضاء
ولا تخشى سري
هات الوان جفنيك
واسكبني في حبري
ثم توراى بأختام عطر
وزهر..
وأمر السَحَرة في روايتنا
بأن يفترش الانتظار
على رأس السجل
او تلة او غار او كزهرة
فتتت الجبل!
فلا يعرف امري
لا العصافير ولا الطيور
تغارنا القلاع ؟!
نحن كنا مذ لم نكن
نشوى النعيم
اقداح الغيم
كالزنجبيل
قصور الضياع
تصٌحى قمري....
ويستيقظ وطني
هو غربتي
عشقناه بجنون وشرود
الجمال واللاضريبة
حين احبك
فوق محيط القارات !
وفوق كل وطن!!
لاننا لنا حين نحبك اوطانا
لاننا لنا حين لم نكن وكنا !؟
تلك الاوجاع...؟!
أدوارا لعبت بطولة خجولة
رغم بانها كانت صغيرة
صقلت فلك تعذيبي
في تخيلات الشعر
واي تخيلات ؟
واقفلت مشاهد القمر
لتطل في المهد
أسيرة كلمة
في قلب الشجر ... !؟
نعم من سيفك لغز ثغرك
وينفث سيجارة المالبورو
حتى آخر جوقة
من صندوق تبغك...
لم كل مافيه يعلمني ؟؟
فاختلط الضّدان
عبير الحقول
ودوار القمر
وحرف الهاء
خلف غابات قميصك
الم تستجوب ساعة الرمل
وكلمت نفسك
اف لي من متكركب كسول
أحوال عاصفتي القصيرة
لا ....
لن تطول...
تحاصرني
حتى اتقنت لعبة غرامي
اسطول
والليل يعبر بأشرعة
لأي مرساة
حبك الفينيقي إغراء
والعصر العدناني
توشحه جنود فارس
وقراءة خرافية
الحلم
من أندلس
وبغداد
ومصر ......
لا فارق ولا فوراق
عندي
فكوني خرساء
فالخارطة بيننا بلا مقياس
والنبيذ الاغريقي
شربه البحر
فأسكرنا الشطآن
فالشآم وحلب واليمن
وظفيرة شعرك الكستناء
كبندقية موشومة
بليلة زفاف
هي بلاد الآهات
مدمنة عمان
والقمر الرمادي
ثمالة قصائدي
حين اتصور
عروس احلامي
زقاق نابلس
الم تعلمني
هات وادلو بدلوك
يرطن مهد اللغات
فالطفل الذي انجبته
قصاصاتي
فلسوف
يقرع نبوءة صدري
هنادي الصدر
كل مافيك يعلمني
كحرفة لم تخلق بعد
كم هي مثيرة دوقة النجوم
ويكأنها في حلبة تتوثب دقات قلبي
فأهرع لافك طلاسم لغتك الخرساء
اهو المحيط الذي يعلمك نقش العبارة
فرافقت دوران افلاكي
كل مساء..؟
وتمثلت بشمس ماسّية النسيان
غدوت لغة تراقص شفاهي
تكتب بطباشير عتيقة
على لوح الزمان الجميل
اكتبني على ورقة بيضاء
ولا تخشى سري
هات الوان جفنيك
واسكبني في حبري
ثم توراى بأختام عطر
وزهر..
وأمر السَحَرة في روايتنا
بأن يفترش الانتظار
على رأس السجل
او تلة او غار او كزهرة
فتتت الجبل!
فلا يعرف امري
لا العصافير ولا الطيور
تغارنا القلاع ؟!
نحن كنا مذ لم نكن
نشوى النعيم
اقداح الغيم
كالزنجبيل
قصور الضياع
تصٌحى قمري....
ويستيقظ وطني
هو غربتي
عشقناه بجنون وشرود
الجمال واللاضريبة
حين احبك
فوق محيط القارات !
وفوق كل وطن!!
لاننا لنا حين نحبك اوطانا
لاننا لنا حين لم نكن وكنا !؟
تلك الاوجاع...؟!
أدوارا لعبت بطولة خجولة
رغم بانها كانت صغيرة
صقلت فلك تعذيبي
في تخيلات الشعر
واي تخيلات ؟
واقفلت مشاهد القمر
لتطل في المهد
أسيرة كلمة
في قلب الشجر ... !؟
نعم من سيفك لغز ثغرك
وينفث سيجارة المالبورو
حتى آخر جوقة
من صندوق تبغك...
لم كل مافيه يعلمني ؟؟
فاختلط الضّدان
عبير الحقول
ودوار القمر
وحرف الهاء
خلف غابات قميصك
الم تستجوب ساعة الرمل
وكلمت نفسك
اف لي من متكركب كسول
أحوال عاصفتي القصيرة
لا ....
لن تطول...
تحاصرني
حتى اتقنت لعبة غرامي
اسطول
والليل يعبر بأشرعة
لأي مرساة
حبك الفينيقي إغراء
والعصر العدناني
توشحه جنود فارس
وقراءة خرافية
الحلم
من أندلس
وبغداد
ومصر ......
لا فارق ولا فوراق
عندي
فكوني خرساء
فالخارطة بيننا بلا مقياس
والنبيذ الاغريقي
شربه البحر
فأسكرنا الشطآن
فالشآم وحلب واليمن
وظفيرة شعرك الكستناء
كبندقية موشومة
بليلة زفاف
هي بلاد الآهات
مدمنة عمان
والقمر الرمادي
ثمالة قصائدي
حين اتصور
عروس احلامي
زقاق نابلس
الم تعلمني
هات وادلو بدلوك
يرطن مهد اللغات
فالطفل الذي انجبته
قصاصاتي
فلسوف
يقرع نبوءة صدري
هنادي الصدر