الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عندما يفرّألمي في حالة النيرفانا بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2020-02-18
عندما يفرّألمي في حالة النيرفانا بقلم:عطا الله شاهين
عندما يفرّ ألمي في حالة النيرفانا
عطا الله شاهين
أراني متألّماً من معاناةٍ التصقت بي منذ أن وجدتُ نفسي غارقا في معاناة من حياة قاسية، وقررتُ ذات زمنٍ أن أهربَ من ألمي بوصولي الى حالة النيرفانا، رغم أنني لست من أتباع ديانة تؤمن بالنيرفانا، لكنني أردتُ الهروب من ألمي، عبر تجربة تأملية بعدما مللت حياة يموت فيها الضعيف من القوي، فأنا اتألم من الظلم الذي أراه طاغيا على أناس لا يطلبون سوى حياة عادية دون ألم، ولهذا رحت افكر في تأملاتي المجنونة عن سبب ألمي، الذي يلازمني منذ علمتُ بأن الحياة تحت احتلال لا يمكن أن يشعر المرء فيها بسرور، ولو بشكل مؤقت، لأن الحياة تظل قاسية على أناس من معاناة لا تنتهي، فرغبتُ أن افرّ إلى حالة النيرفانا لا لشيء، فقط من أجل العيش في لحظات سعادة للشعور في حياة دون ألم.. فعند الوصول إلى حالة النيرفانا أراني إنسانا آخر، فعلى وجهي لا أرى معاناة، وكأنني ولدتُ من جديد، فهناك يفرّ ألمي، لكن حالة النيرفانا لا تدوم ما دمتُ مرغما على العودة إلى حياتي السابقة ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف