الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى حبيبي بقلم:هند شوكت الشمري

تاريخ النشر : 2020-02-17
إلى حبيبي بقلم:هند شوكت الشمري
الى حبيبي

هند شوكت الشمري

الى من احَبهُ قلبي

واختارهُ عقلي ...

واحتواني ...

حكايتي تبدأ بسطور

بين الوهمِ والحَقيقة

بينَ القلب والعَقل

بين شُعوري الواعي وغير الواعي .....

فقد كنتُ ابحثُ عنكَ في زوايا العُمُر

ومَمرات السنين

ابحثُ عنكَ في قرطاسيتي وكتبي

بحثتُ عنك لحناً بين انغامي

وفي دُجى الليل نجما يُضيئ ايامي

تأخذني الذكريات الى طيفك البعيد

الذي زارني مرة واختفى

وصوتك الذي يُثير جنوني

فترجع بي الاشواق للاشتياق مرة ثانية فأحسستُ لامحال في حُبك واحساسيك التي تلف قلبي ...
وعلى الرغم من كل الظروف التي وجدتها والواقع والدنيا التي تحركنا بأصابعها الماجنة كيفما تريد .. لكن الحب الذي ربط كياني بك واصبحت قيودهُ سلاسل من الورد تربط قلبي وعقلي وأنفاسك التي تأخذني وتسافر بي ...
بين أحضانك وثنايا فؤادك وحنينك الذي ملأ روحي وكياني بكل الشجون لا استطيع على بعده ...
انفاسك التي احلم بها تؤرقني وتدخل في
ثنايا الحُب الذي كان ...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف