الى حبيبي
هند شوكت الشمري
الى من احَبهُ قلبي
واختارهُ عقلي ...
واحتواني ...
حكايتي تبدأ بسطور
بين الوهمِ والحَقيقة
بينَ القلب والعَقل
بين شُعوري الواعي وغير الواعي .....
فقد كنتُ ابحثُ عنكَ في زوايا العُمُر
ومَمرات السنين
ابحثُ عنكَ في قرطاسيتي وكتبي
بحثتُ عنك لحناً بين انغامي
وفي دُجى الليل نجما يُضيئ ايامي
تأخذني الذكريات الى طيفك البعيد
الذي زارني مرة واختفى
وصوتك الذي يُثير جنوني
فترجع بي الاشواق للاشتياق مرة ثانية فأحسستُ لامحال في حُبك واحساسيك التي تلف قلبي ...
وعلى الرغم من كل الظروف التي وجدتها والواقع والدنيا التي تحركنا بأصابعها الماجنة كيفما تريد .. لكن الحب الذي ربط كياني بك واصبحت قيودهُ سلاسل من الورد تربط قلبي وعقلي وأنفاسك التي تأخذني وتسافر بي ...
بين أحضانك وثنايا فؤادك وحنينك الذي ملأ روحي وكياني بكل الشجون لا استطيع على بعده ...
انفاسك التي احلم بها تؤرقني وتدخل في
ثنايا الحُب الذي كان ...
هند شوكت الشمري
الى من احَبهُ قلبي
واختارهُ عقلي ...
واحتواني ...
حكايتي تبدأ بسطور
بين الوهمِ والحَقيقة
بينَ القلب والعَقل
بين شُعوري الواعي وغير الواعي .....
فقد كنتُ ابحثُ عنكَ في زوايا العُمُر
ومَمرات السنين
ابحثُ عنكَ في قرطاسيتي وكتبي
بحثتُ عنك لحناً بين انغامي
وفي دُجى الليل نجما يُضيئ ايامي
تأخذني الذكريات الى طيفك البعيد
الذي زارني مرة واختفى
وصوتك الذي يُثير جنوني
فترجع بي الاشواق للاشتياق مرة ثانية فأحسستُ لامحال في حُبك واحساسيك التي تلف قلبي ...
وعلى الرغم من كل الظروف التي وجدتها والواقع والدنيا التي تحركنا بأصابعها الماجنة كيفما تريد .. لكن الحب الذي ربط كياني بك واصبحت قيودهُ سلاسل من الورد تربط قلبي وعقلي وأنفاسك التي تأخذني وتسافر بي ...
بين أحضانك وثنايا فؤادك وحنينك الذي ملأ روحي وكياني بكل الشجون لا استطيع على بعده ...
انفاسك التي احلم بها تؤرقني وتدخل في
ثنايا الحُب الذي كان ...