الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور المجموعة الشعرية (أكثر مني) عن دار الكلمة للنشر والتوزيع

صدور المجموعة الشعرية (أكثر مني) عن دار الكلمة للنشر والتوزيع
تاريخ النشر : 2020-02-17
صدور المجموعة الشعرية (أكثر مني) عن دار الكلمة للنشر والتوزيع 

صدر حديثاً عن دار الكلمة للنشر والتوزيع في غزة المجموعة الشعرية (أكثر مني) للشاعر محمد محمود العكشية، وتقع المجموعة في 148 صفحة من الحجم المتوسط.

تحمل المجموعة العديد من المعاني الانسانية والأخلاقية ورؤية الشاعر الفلسفية للواقع.

وسيجد القارئ لهذه المجموعة نفسه أمام شاعر مرهف الحس يملك ناصية اللغة ويطوعها في بناء قصائده في مختلف القضايا التي تناولها.

وقد صدر للشاعر مرافئ الشفق، مجموعة شعرية 2007، هديل المدينة، مجموعة شعرية 2012 ، ثورة الفلاسفة، مجموعة شعرية 2013. 

وقد عُرضت له عدد من المسرحيات؛ عائدٌ إلى يافا، مسرح الهلال الأحمر، غزة، 2008 و قبيلة النور، مسرح رشاد الشوا، غزة، 2010، و فتح القسطنطينية، مسرح رشاد الشوا، غزة، 2012


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف