إصدار
"فرسان القوافي" تأملات في الشعر والشعراء
عن دار النشر مؤسسة الرحاب الحديثة بلبنان، صدر لعبد النبي عسو كتاب بعنوان: "فرسان القوافي، تأملات في الشعر والشعراء"، وهو عبارة عن دراسة نقدية أدبية صدرت في أواخر سنة 2019.
ياتي هذا الكتاب، في 7 أبواب من 336 صفحة، مساهمة من الأستاذ عبدالنبي عسو في إغناء المكتبة الأدبية العربية، بدراسة تحليلية معمقة متجددة لتاريخ الشعر العربي، بجوانبه السياسية والاجتماعية والفكرية والنقدية. لقد تمكن من إضافة لبنة في صرح الأدب العربي، أعطت للمبنى جمالا وبهاء، وللمعنى فهما ودلالة. يتعقب سير فطاحل الشعراء ومناقبهم. منذ عصر الصعاليك حتى العصر الحديث، مرورا بالعصر الجاهلي ثم صدر الإسلام ثم العصر الأموي ثم العصر العباسي ثم العصر الأندلسي. ولأنه يعتقد بصدق أن إنجاز أية دراسة جادة تكشف سر صناعة الشعر وأبعاده، لا تتم إلا بالارتكاز على مراجع ذات قيمة معرفية ومنهجية لها نظرية وبعد رؤيوي، فلقد سهر الليالى والشهور، يتكبد عناء البحث والتنقيب عن عيون الشعر في أمهات المراجع والمصادر. ينتقي أجمل الشعر وأحسنه وأمتعه وأعذبه، مثلما ينتقي الغواص أغلى الدرر من عمق البحر، يتوخى من ذلك أن يصيب القارئ المتعة والمؤانسة فيرقى بذوقه الفني وحسه الجمالي. يبقى هذا الكتاب مرجعا لا غنى عنه، سواء للدارس الأكاديمي او للمهتم الشغوف بالأدب وفنونه، بغية فهم منظومة القيم التي كانت وما تزال الدافع الأول والأخير في نشأة الإبداع العربي ونبوغه.
"فرسان القوافي" تأملات في الشعر والشعراء
عن دار النشر مؤسسة الرحاب الحديثة بلبنان، صدر لعبد النبي عسو كتاب بعنوان: "فرسان القوافي، تأملات في الشعر والشعراء"، وهو عبارة عن دراسة نقدية أدبية صدرت في أواخر سنة 2019.
ياتي هذا الكتاب، في 7 أبواب من 336 صفحة، مساهمة من الأستاذ عبدالنبي عسو في إغناء المكتبة الأدبية العربية، بدراسة تحليلية معمقة متجددة لتاريخ الشعر العربي، بجوانبه السياسية والاجتماعية والفكرية والنقدية. لقد تمكن من إضافة لبنة في صرح الأدب العربي، أعطت للمبنى جمالا وبهاء، وللمعنى فهما ودلالة. يتعقب سير فطاحل الشعراء ومناقبهم. منذ عصر الصعاليك حتى العصر الحديث، مرورا بالعصر الجاهلي ثم صدر الإسلام ثم العصر الأموي ثم العصر العباسي ثم العصر الأندلسي. ولأنه يعتقد بصدق أن إنجاز أية دراسة جادة تكشف سر صناعة الشعر وأبعاده، لا تتم إلا بالارتكاز على مراجع ذات قيمة معرفية ومنهجية لها نظرية وبعد رؤيوي، فلقد سهر الليالى والشهور، يتكبد عناء البحث والتنقيب عن عيون الشعر في أمهات المراجع والمصادر. ينتقي أجمل الشعر وأحسنه وأمتعه وأعذبه، مثلما ينتقي الغواص أغلى الدرر من عمق البحر، يتوخى من ذلك أن يصيب القارئ المتعة والمؤانسة فيرقى بذوقه الفني وحسه الجمالي. يبقى هذا الكتاب مرجعا لا غنى عنه، سواء للدارس الأكاديمي او للمهتم الشغوف بالأدب وفنونه، بغية فهم منظومة القيم التي كانت وما تزال الدافع الأول والأخير في نشأة الإبداع العربي ونبوغه.
صور
