الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أوار بقلم:على حزين

تاريخ النشر : 2020-02-16
أوار بقلم:على حزين
قصيدة ..  
     أوار
 بقلم / على حزين

مازلت أذكر

والدمع من العين ينحَدر

اللقاء الأخير

وداع البخيل والقلب منفطر

وكان الرحيل , وكان السفر

وكان المطر

وكان الليل , وكان السهر

ما زلت أذكر

ومَشينا في طريقٍ مظلمٍ

وانقطع عنا الخبر

مازلت أذكر

في شارعنا الطويل ،

هنا التقينا , هنا مَشَينا ،  

هنا وقفنا ، هنا ضحكنا

هنا بكينا ،

وهنا لعبنا , وهنا غنينا ،

وهنا افترقنا , بأمر القدر

وهنا شيء فينا انكسر   

ومضينا ومضى العمر

ما زلت أذكر

يوم الرحيل المر

حينها رجوتكِ أن تَبقي

ولا تعاندين القدر 

أو تبقي شيئاً من أثر

ما زلت أذكر

يوم قلتِ لي :

فراقنا حبيبي قضاء وقدر

فلا تلُمني , ولا تلوم القدر

وسأذكركَ ما هلَّت شمس

وما طلع بدرٌ  أو بزغ قمر

ومهما طال بنا السفر

حتماً ـ يوماً ما ـ سنلتقي

فارتقبني  , وانتظر ,

وذكرني  , واصطبر  ..

ما زلت أذكر ,

وفي النفس أوار

وما زال زادي الصبر

وأجتر الذكرياتِ ,

وحنيني إليكِ يقتلني

وفي القلب  نار

وأكابد السهر ,

وأنتظر ...

******

تمت 14 / 2 / 2020

على السيد محمد حزين /  مصر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف