الأخبار
لماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروت
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "تحقيق لمخطوط الأمالي في الحديث"

صدور كتاب "تحقيق لمخطوط الأمالي في الحديث"
تاريخ النشر : 2020-02-16
يشتمل هذا الكتاب على تحقيق لمخطوط الأمالي في الحديث وعلى دراسة له، وهو لشيخ المتصوّفين وإمامهم عبد الكريم القشيري (376-465/986-1072). وهدف البحث إغناء فهمنا ومقاربتنا للعلاقة بين التصوّف وعلم الحديث، وذلك انطلاقًا من دراسة النصّ والسياق التاريخيّ لتداوله بين القرنَين الحادي عشر والثالث عشر الميلاديّين، ضمن بقعةٍ جغرافيّة تضمّ خراسان وبلاد الشام. وإنّ من أبرز العوامل التي كرّست دور التصوّف في المجتمع الإسلاميّ حينها، ارتكازه إلى علم الحديث من جهتي شبكة العلاقات بين رجاله وطريقة الإسناد. لكنّ المصادر التي بين أيدينا – وكذلك الدراسات إلى حدٍّ ما – تؤكّد أنّ التصوّف قد شكّل مع الحديث معادلةً ثنائيّة. وفي أثناء تشكّل هذه المعادلة، ورغم الانتقادات اللاذعة التي واجهتها، برز التصوّف عاملًا مهمًّا بحدّ ذاته. ولكن يبقى الكشف عن مصادر جديدة مطلبًا ملحًّا يجيز لنا فهم العلاقة التي تجمع التصوّف بعلم الحديث على نحو أدقّ وأعمق. ويضع كتابنا هذا في متناول الباحثين مادّةً جديدةً قد تكون ذات أهمّيّةٍ بالغة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف