الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصيدة وطن لكل أبناء الوطن بقلم:صالح الطائي

تاريخ النشر : 2020-02-09
قصيدة وطن لكل أبناء الوطن بقلم:صالح الطائي
قصيدة وطن لكل أبناء الوطن

صالح الطائي

من وزن الوافر وبقافية الراء المضمومة، نظمتُ بيتَ شعرٍ قلت فيه:

حذار من الهدوء إذا تفشى فعند الفجر قارعة تثور

وطلبت من أصدقائي الشعراء مجاراته، فوصلتني مجموعة أبيات من شعراء عراقيين وعرب، مما حفزني لأحول فكرة المجاراة إلى مشروع وطني بنيوي بأن يسهم شعراء العراق والأمة بكتابة بيتين أو ثلاثة من نفس البحر والقافية لأجل بناء قصيدة عظيمة مهداة إلى العراق في محنته وإلى الأمة العربية كلها، وأنا واقعا كنت مترددا في نشر فكرة المشروع نظرا لما تمر به الأمة اليوم من فرقة وتشطي، لكن أصدقائي ولاسيما الشعراء منهم حثوني على نشرها والترويج لها، وكم كانت فرحتي كبيرة وأنا أتلقى مشاركات من سوريا ومصر والسعودية والأردن وفلسطين وتونس واليمن فضلا عن مشاركات فحول الشعر العراقي بما فيهم بعض المغتربين مثل الشاعر الكبير يحيى السماوي والشاعر الكبير عقيل حاتم الساعدي وشعراء آخرين.

ونظرة لجودة وكثرة المشاركات، تحول المشروع من مجرد فكرة محصورة بمجاراة بيت واحد إلى قصيدة وطن تحتضن كل الأمة، وهو الآن في مراحل إعداده الأخيرة؛ التي من ضمنها حاجته إلى بعض المشاركات الأخرى، ليكون بإمكاننا تحويله إلى كتاب، ونشره في العالم كله، لذا هي دعوة وطنية صادقة لجميع إخوتنا وأصدقائنا شعراء العراق والأمة للمشاركة بهذا المشروع عن طريق نشر مشاركاتهم في حقل التعليقات أسفل هذا المقال، أو إرسالها على بريدي أو على صفحتي في الفيسبوك أو التلكرام، وإذا ما فرقتنا السياسة، فإن القلم والقافية ممكن أن تجمعنا على خير.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف