صدر حديثاً عن دار الكلمة للنشر والتوزيع في غزة كتاب جديد تحت عنوان "مستقبل النظام الدولي في عهد الرئيس الأمريكي ترامب" للكاتب منصور أحمد أبو كريم.
يبدأ الكتاب بأسس ومرتكزات النظام الدولي ويتطرق إلى ماهية النظام الدولي من مفهوم ونشأة ويبين الفرق بين النظام الدولي والمجتمع الدولي.
ويلقي الكتاب الضوء على المجتمع الدولي في عهد ترامب والقرارات التي اتخذها على المستوى الدولي والتي مست بشكل مباشر بالأمن والاستقرار الدوليين والتي ألقت بتداعياتها على بنية النظام الدولي.
ويسلط الكتاب الضوء أيضاً على الشرق الأوسط في زمن ترامب والتحولات في الموقف الأمريكي حول إيران والقضية الفلسطينية، ويفصل جملة القرارات التي اتخذها ترامب تجاه ايران والقضية الفلسطينية.
ويخلص الكتاب إلى أن النظام الدولي في عهد ترامب يشهد حالة من عدم الاستقرار في ظل محاولاته للتخلي عن أسس العلاقات الدولية والقانون الدولي وتعاون بلاده مع الأطراف الدولية والاقليمية فهو يسعى لجعل مصالح أمريكا فوق كل اعتبار.
ويستشرف الكاتب ثلاثة سيناريوهات متعددة لمستقبل النظام الدولي تتلخص اما الهينمة الامريكية المطلقة على العالم، وإما العودة لعالم متعدد الأقطاب أو استمرار الوضع الحالي.
يبدأ الكتاب بأسس ومرتكزات النظام الدولي ويتطرق إلى ماهية النظام الدولي من مفهوم ونشأة ويبين الفرق بين النظام الدولي والمجتمع الدولي.
ويلقي الكتاب الضوء على المجتمع الدولي في عهد ترامب والقرارات التي اتخذها على المستوى الدولي والتي مست بشكل مباشر بالأمن والاستقرار الدوليين والتي ألقت بتداعياتها على بنية النظام الدولي.
ويسلط الكتاب الضوء أيضاً على الشرق الأوسط في زمن ترامب والتحولات في الموقف الأمريكي حول إيران والقضية الفلسطينية، ويفصل جملة القرارات التي اتخذها ترامب تجاه ايران والقضية الفلسطينية.
ويخلص الكتاب إلى أن النظام الدولي في عهد ترامب يشهد حالة من عدم الاستقرار في ظل محاولاته للتخلي عن أسس العلاقات الدولية والقانون الدولي وتعاون بلاده مع الأطراف الدولية والاقليمية فهو يسعى لجعل مصالح أمريكا فوق كل اعتبار.
ويستشرف الكاتب ثلاثة سيناريوهات متعددة لمستقبل النظام الدولي تتلخص اما الهينمة الامريكية المطلقة على العالم، وإما العودة لعالم متعدد الأقطاب أو استمرار الوضع الحالي.