الأخبار
الأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويا
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دق الرمح بعود الزين بقلم:علي بدوان

تاريخ النشر : 2020-01-29
دق الرمح بعود الزين بقلم:علي بدوان
*دق الرمح بعود الزين
علي بدوان*

*نبيل ابراهيم مُدرس اللغة العربية في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي بحي الميدان الدمشقي وابن قرية (غوير أبو شوشة) قضاء طبريا المدمرة عام 1948. وأبو العبد (عصام عزام بيطاري) النصراوي القُح. الصديقين المتلازمين معاً في مخيم اليرموك منذ الفتوة، غادرا دنيا الوجود الفانية معاً، وبفارق ثلاثةِ أيامٍ فقط 25ـــ 28/1/2020.*

*نبيل ابراهيم، ضليع اللغة العربية، وصاحب طرائقها واساليب تعليمها، واستاذها الكلي تقريباً، الهادىء الصامت، لكنه العميق في قراءة الوقائع المختلفة، و "دق الرمح بعود الزين وانتو ياشباب من وين ... واحنا شباب فلسطين والنعم والنعمتين".*

*أبو العبد عصام، صاحب المقاطع الكاستروية في اخاديده، والسحنة الجليلية الفلسطينية، جامع الإشياء، فهو ضليع التمرد، لايعجبه العجب، سريع الإنفعال، الوطني الخالص، والشهيد الحي بعد ملحمة الصمود في مغدوشة عام 1986، ملحمة الدفاع عن صيدا الوطنية، عن عين الحلوة، و المية مية ...*

*المهبات والعواصف تأخذ بنا، في دياسبورا المنافي والشتات، ولكن هيهات أن يموت شعب مازال قادراً على الوقوف، ومازالت أرحام الإمهات قادرة على العطاء ... *
*لهما الرحمة، فِى مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ* *مَلِيكٍۢ مُّقْتَدِرٍ*
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف