كُنتُ أخشى هذه اللحظات، النظرات، والاندفاعات العفوية .. كُنت لا أتمنى حدوثها .. فحقاً لا أنتظرها ولم أفكر بها قطعاً ..
فشاءت الأقدار أن تحول بيننا لتُربكني .. فتُسارع نبضات قلبي ..فَتَحمَرُّ خداي وتُلمع عيناي ..
كُنتُ وكُنتُ وكُنت.
جارٍ الانتظار...جارٍ احتضان الصَّدَمات ...جارٍ التفكير فالسرحان والغشيان أقوى .
تكادُ أنامِلي تُشير إلى التفاصيل إلى الفوارق وإلى هنا وهناك ومنها إلى الأحداث والتفاصيل التي تُلفِتُني وأنت الذي لا تراها ..عيناكَ الغارقة بعيناي ونبضات قلبي المُتسارعة فتكادُ أن تخترق جسدي لِتَنعَقِد بصميم قلبك فيُعجبني بِتَقلُّدِك لباس الأمل في تحقيق آمالك بأن تمتلك أشواق قلبي ولمعات عيوني اللتان من الصعب الوصول إليهما.
إلى هنا فلنستيقظ فلنقف .. فأنا لست هنا وأنت لست بداخلي
فاعذرني يا عزيزي ولا تلتمس لي عذراً فكل ما بوسعي أنّ جنوني وصلابة عقلي أَحَبُّ إليَّ منك.
فشاءت الأقدار أن تحول بيننا لتُربكني .. فتُسارع نبضات قلبي ..فَتَحمَرُّ خداي وتُلمع عيناي ..
كُنتُ وكُنتُ وكُنت.
جارٍ الانتظار...جارٍ احتضان الصَّدَمات ...جارٍ التفكير فالسرحان والغشيان أقوى .
تكادُ أنامِلي تُشير إلى التفاصيل إلى الفوارق وإلى هنا وهناك ومنها إلى الأحداث والتفاصيل التي تُلفِتُني وأنت الذي لا تراها ..عيناكَ الغارقة بعيناي ونبضات قلبي المُتسارعة فتكادُ أن تخترق جسدي لِتَنعَقِد بصميم قلبك فيُعجبني بِتَقلُّدِك لباس الأمل في تحقيق آمالك بأن تمتلك أشواق قلبي ولمعات عيوني اللتان من الصعب الوصول إليهما.
إلى هنا فلنستيقظ فلنقف .. فأنا لست هنا وأنت لست بداخلي
فاعذرني يا عزيزي ولا تلتمس لي عذراً فكل ما بوسعي أنّ جنوني وصلابة عقلي أَحَبُّ إليَّ منك.