الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

العيون نواطق بقلم:صابرين احمد الكحوش

تاريخ النشر : 2020-01-28
لطالما جذبتني عُيون العابرين نظرتهم الشاردة، والنظرة الحادة الغاضبة، النظرة السعيدة والأخرى الحزينة، نظرة الحنين والشوق، نظرة الآلم، نظرة التفاؤل، نظرة الحب ونظرة الكره ،
جميعها جذبتني وكأن العيون مرآة القلب، يمكنني أن أرى ما تشعر به من عيناك لا تتكلم ودَع العُيون تشرح ما في قلبك فهي تستطيع قول ما تعجز اللغة عن قوله.
تشرح لك بطريقة تأسر القلوب وتأخذك من واقعك إلى عالم الطمأنينة، نظرة العُيون تأسرني بطريقة مخيفة أنسى بها جميع من حولي فَلن يبقى بالمكان أحد سوانا .. لا أنسى نظرة اللقاء الأول حيث تتلاشى الوجوه العابرة وتختفي الأصوات من حولي ولا يبقى أمامي سوى عيناك .
انا فتاة الصمت أعجز عن شرح ما أشعر به لذلك أُجيد لغة العُيون بشدة فَ عندما أنظر إليك ستحكي عُيوني ما عجزت شفتايّ عن قوله ، فقط أنظر إلى عينايّ .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف