الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أحمد الغرباوى يشارك بـ 7 اصدارات أدبيّة بمعرض الكتاب

تاريخ النشر : 2020-01-28
أحمد الغرباوى يشارك بـ 7 اصدارات أدبيّة بمعرض الكتاب
 أحمد الغرباوى يشارك بـ 7 اصدارات أدبيّة بمعرض الكتاب

يشارك الكاتب المصري أحمد الغرباوى بمعرض القاهرة الدولى للكتاب  هذا العام باصداراته الأدبية المتنوعة؛ منها مجموعاته المسرحية المتميزة (المتحزّمون)؛ (السقوط إلى أعلى)؛ (سائق الموتى). ومجموعته القصصصية الأولى (حب حتى أطراف االأصابع)؛ التى تضمّ عَشْرات القصص القصيرة؛ والتى حصل بها على الجائزة الأولى بمسابقة وزارة القوى العاملة والهجرة على مستوى شركات جمهورية مصر العربية في العام الماضي، بالإضافة إلى إبداعاته  من السرد النثري، وأدب االإبداع الفني الخالص.. (وجع العشق والبعاد )؛ (اللهمّ .. اللهمّ لست أدري ؟)؛ (شئ ما يعنى ربما يكون الحب).. والتي تسير بركب إبداعات الأديب العالمى جبران خليل جبران.. فيجمع بين الخيال الشعري المجنح وإثارة الفكر.. والدخول في العديد من مناطق النفس البشريّة.. وتمرّ بها أنياب حادة غرز سكين بجراح نفس.. أو دَفْن عاشق بين مسامات جلد محبوب، ويوالى نشرها بالعديد من منافذ النشر..

و يشرع الغرباوي حاليا في مراجعة نصوص مجموعته القصصية الثانية (يوم من حبي)؛ والتي حصل بها على المركز الثانى بمسابقة القصة القصيرة على مستوى الجمهورية بمسابقة وزارة القوى العاملة والهجرة لهذا العام.. ويتمّ عرض مؤلفاته للجمهور بصالة  المؤسّسات الصحفيّة، مؤسسة دار المعارف المصرية؛  ومؤسسة الأخبار للنشر والتوزيع  A.B.C، وقاعة دور النشر بدار الأمل للنشر والتوزيع ..

وتجدرُ الإشارة  إلى أن الغرباوى سبق ونشرت له في السعودية العديد من الاصدارات الإعلاميّة، منها (كلمات فى حب الوطن فى ذكرى توحيده) و(مؤتمر الأقليات الإسلامية..الدعوة والاصداء) و(استجواب غازى القصيبى) و(مركز الامير سلمان الإجتماعى للمسنين)..(الجانب الآخر من الحضارة الأجنبية).. وغيرها من الكتب الإعلامية المتنوّعة..

كما سبق له الحصول على العديد من الجوائز الثقافية والأدبية، من أشهرها المركز الأول في المسرح والثاني في القصة من وزارة القوى العاملة والهجرة على مدار الأعوام السابقة، بالإضافة إلى المركز التاسع في الكتابة المسرحية بالتليفزيون العربى بروما على مستوى العالم العربى والشرق الأوسط.. وعرض له برنامج تليفزيونى بعنوان (بطاقة دعوة) بقناة الخليج..

وحاليْاً ينشرُ أعماله الابداعيّة والنثريّة ومقالاته بالمواقع الإعلامية المصريّة منها (المستقبل البترولى) و(اليوم السابع) و(فيتو) و(شباب النيل) و(بوابة دار المعارف الصحفية) و(الجمهورية أون لاين) و(المصريون)..الخ، ومن المواقع العربية (دنيا الوطن) و(شموس نيوز) و(صحيفة المثقف) و(صحيفة الفكر) و(ديوان العرب) و(شبكة المدونون العربية) و(العمق المغربى) و(مغرب الثقافة) و(الأنهار اللبنانية)..وغيرها، ومن المواقع العالمية (شبكة الاعلام فى الدنمرك) و(بانوراما الاسترالية)..الخ

وتجدر الإشارة إلى أن الغرباوى مؤلف مصرى ـ بكالوريوس اعلام – قسم صحافة – جامعة القاهرة مايو 1985م،  وعمل بجريدة الوفد 86 – 88،  وعضو النقابة العامة للصحافة والإعلام، وعمل محرراً صحفى بالشركة العربية لخدمات المعلومات الرياض 1989 – 1991 م ، ومدير القسم الصحفى – الملف رقم واحد (دار البيان للدعاية والإعلان) الرياض 1991 – 1993 م، ومسؤول الإعلام (دار طوايق للخدمات الإعلامية والنشر والتوزيع) الرياض 1991 – 1993 م، ومدير تحرير مجلة ( بتروبل) سابقاً خلال فترة اصدارها..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف