الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الجذور في فلسفة حياتي بقلم: حامد أبوعمرة

تاريخ النشر : 2020-01-27
الجذور في فلسفة حياتي بقلم: حامد أبوعمرة
صباحيات كاتب
الجذور في فلسفة حياتي ...!
بقلمي / حامد أبوعمرة
للذين يتكبرون في الأرض على عباد الله ، ويتغطرسون والذين يتجبروا ويعيثون في الأرض الفساد والدمار ، ألا يعلمون أن مصيرهم يوما ما سبكون حتما كمصير فرعون وهامان والنمرود وبختنصر وقارون وأبو جهل وهتلر وستالين وموسوليني ...وغيرهم من الطواغيت عبر العصور ، ولو تأمل أولئك الهالكون أن الأشجار مهما علت نحو السماء إلا أن جذورها في الأرض مدفونة تحت التراب ممتدة ، ولو كانت تلك الجذور فوق الأرض مانمت شجرة ولا أثمرت ولما تكونت سيقان ولماتت تلك الأشجار ، ونحن كبشر مهما أغرتنا الدنيا بزينتها ،فلابد ألا ننسى أصولنا وأن نهايتنا هي الرجوع إلى الله فإما نعيش بعزة وكرامة وشموخ وثبات كالأشجار الباسقة والنخيل وعلى ألا ننسى اين تمتد جذورنا وإلا لو نسينا ،لكانت عندئذ الجذور هي افضل حالا منا نحن البشر لأنها تعطي وتغذي وتنمي ..تمتد في الأسفل في قيعان الأرض ليحيا ما على ظهرها وتلك قمة التضحية والتفاني والإخلاص الفطري في خدمة الغير ،فسبحان الله الذي خلق كل شيء بقدر وسبحان الله الذي أحسن كل شيء خلقه ..وكم تمنيت عندما علمونا في الرياضيات منذ الصغر ماذا تعني تلك الجذور...و التي هي الأصل قبل أن نتعلم الجذور التربيعية والتكعيبية ، وقبل أن يشيعوا فينا مقولتهم الفاشلة وكما جيء بالأمثال المضللة " إن جاءك الطوفان فضع ابنك تحت قدميك " .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف