حكي الناس
لمن يهمه الأمر
اعتقد انه ليس تدخل بل واجب على كل منا ( أن ) يشير وأن يأخذ الأمور بشكل جدي لكونه ( حتمًا )في الطريق لان تكون عقباه وخيمة ، مدمرة على صعيد العمل والاستمرار في النضال الفلسطيني في الشتات خاصة الأوروبي منه الذي سيكون له الدور الهام والمهم في المستقبل ... ، ذلك لضيق المسافة التي تضيق يوما بعد يوم في الشتات ( قوانين اللاسميه ) وفي الوطن العربي بالتطبيع وإدارة الظهر للقضية المركزية...؟!
الشتات الفلسطيني الذي يعاني اشد معاناة ...؟! الشتات الذي هو دائما الروح الفلسطينية التي لا تغيب عن الوطن فلسطين به تتجدد وتستنهض والأمثلة كثيرة وواضحة .
اننا في الشتات بالأحرى في اوروبا نعاني من صعوبات التواصل حتى في داخل البلد ( الإقليم ) كان على صعيد الجاليات او الفصائل او حتى ( الفصيل الواحد ) ؟؟؟؟ من جراء الانقسامات الداخلية والفصيلية والقراءة الخاطئة ...؟!
شتات يتمرد يخطوا بخطى ، بخطوات لم نعرفها ونزاولها منذ التأسيس والعمل بما ينوف عن خمسين عاما من قبل ...؟!
بغض النظر من صوابها او عدمه لكنها حالة ( نعيشها ) بكل تأكيد ( تتسع ) ليس في الوطن فحسب ، بل مجددًا في الإقليم على صعيد ( الاطر ) الناهية ، ظاهرة لم نكن نمارسها ولا نعمل بها لان الأمور كانت غير مصتعصية بل كان حلها داخليا يتم إما بالتوافق او ( ادبا ) الابتعاد عن المشهد بالخروج عن الفعل الجماعي والجلوس في البيت .
لكن الحال تغير ...؟! تغيرت الأساليب والآليات بما كان متبعًا في السابق اذ انني الاحظ وفق الحال الفلسطيني الذي لا (يحمد ) عليه ، بأن الحال قفز من السلبية وأحيانًا التوافق بالخروج والابتعاد الى الاحتكام للأطر التي هي قيد الوظيفة المناطة بها بالتهمة ...؟! لاتسائل ... هل من الضرورة ان نكن نحن بما نحن به من محنة عدم الاستماع والأخذ بالدليل والاحتكام للمنطق وفق التواصل والمصلحة الوطنية الجامعة من الجميع للجميع وليس من الجزء من الجميع ...؟!
هل نحن أصبحنا بفعل المسئولية من جهة والمصلحة الشخصية من جهة أخرى على مسافة كبيرة من بعضنا البعض تسكن فيه التناقضات بعدم المعرفة والمهنية وصولا برجاحة المصلحة الشخصية الواضحة بغير إتجاه ، الاتجاه الذي تعودنا عليه بمسيرتنا التطوعية ...؟!
هل تغيرت مناعة الإخوة بيننا لتتسلح بجينات زملاء المصلحة وفوائد العلاقات العامة...؟!
كم من مصيبة يجب ان تحل ونهضمها حتى نعي اننا فلسطينيين..، ضاعت يافا وحيفا واحتلت الضفة وغزة ، تهودت القدس ولم يبقى لنا بها عاصمة ينكل بما عليها من صامد ، على كل مفترق طريق ومستهل جادة وفي خارج الحدود وداخلها ؟ خطفت ، ذهبت غزة مصنع ( الوطنية ) من سنوات ولا نعرف بعد النهاية ... غزة تبحث عن الرغيف وبعض شنط المساعدة ونحن في الشتات نتخبط بين ( هذا ) وذاك والوطن ينتظره الضم وتسليح المستوطنين ليطردوا البقية ....!!! وطن وقضية ينتظر مني ان أكون عونا ...؟! فلا عونا ولا طوعًا ان بقيت امورنا تجري بما هو يشير من مؤشرات في داخل الرصيد الوطني المتبقي( فتح ) .
يزعل من يزعل ، اللهم قد بلغت وإن يبدوا لبعض القراء ان في يدي قلم ( الطلاصم ) لكنني اجزم ان الرسالة وصلت .... انتبهوا التاريخ يكتب وسينتصر حتما للقضية.
احمد دغلس
لمن يهمه الأمر
اعتقد انه ليس تدخل بل واجب على كل منا ( أن ) يشير وأن يأخذ الأمور بشكل جدي لكونه ( حتمًا )في الطريق لان تكون عقباه وخيمة ، مدمرة على صعيد العمل والاستمرار في النضال الفلسطيني في الشتات خاصة الأوروبي منه الذي سيكون له الدور الهام والمهم في المستقبل ... ، ذلك لضيق المسافة التي تضيق يوما بعد يوم في الشتات ( قوانين اللاسميه ) وفي الوطن العربي بالتطبيع وإدارة الظهر للقضية المركزية...؟!
الشتات الفلسطيني الذي يعاني اشد معاناة ...؟! الشتات الذي هو دائما الروح الفلسطينية التي لا تغيب عن الوطن فلسطين به تتجدد وتستنهض والأمثلة كثيرة وواضحة .
اننا في الشتات بالأحرى في اوروبا نعاني من صعوبات التواصل حتى في داخل البلد ( الإقليم ) كان على صعيد الجاليات او الفصائل او حتى ( الفصيل الواحد ) ؟؟؟؟ من جراء الانقسامات الداخلية والفصيلية والقراءة الخاطئة ...؟!
شتات يتمرد يخطوا بخطى ، بخطوات لم نعرفها ونزاولها منذ التأسيس والعمل بما ينوف عن خمسين عاما من قبل ...؟!
بغض النظر من صوابها او عدمه لكنها حالة ( نعيشها ) بكل تأكيد ( تتسع ) ليس في الوطن فحسب ، بل مجددًا في الإقليم على صعيد ( الاطر ) الناهية ، ظاهرة لم نكن نمارسها ولا نعمل بها لان الأمور كانت غير مصتعصية بل كان حلها داخليا يتم إما بالتوافق او ( ادبا ) الابتعاد عن المشهد بالخروج عن الفعل الجماعي والجلوس في البيت .
لكن الحال تغير ...؟! تغيرت الأساليب والآليات بما كان متبعًا في السابق اذ انني الاحظ وفق الحال الفلسطيني الذي لا (يحمد ) عليه ، بأن الحال قفز من السلبية وأحيانًا التوافق بالخروج والابتعاد الى الاحتكام للأطر التي هي قيد الوظيفة المناطة بها بالتهمة ...؟! لاتسائل ... هل من الضرورة ان نكن نحن بما نحن به من محنة عدم الاستماع والأخذ بالدليل والاحتكام للمنطق وفق التواصل والمصلحة الوطنية الجامعة من الجميع للجميع وليس من الجزء من الجميع ...؟!
هل نحن أصبحنا بفعل المسئولية من جهة والمصلحة الشخصية من جهة أخرى على مسافة كبيرة من بعضنا البعض تسكن فيه التناقضات بعدم المعرفة والمهنية وصولا برجاحة المصلحة الشخصية الواضحة بغير إتجاه ، الاتجاه الذي تعودنا عليه بمسيرتنا التطوعية ...؟!
هل تغيرت مناعة الإخوة بيننا لتتسلح بجينات زملاء المصلحة وفوائد العلاقات العامة...؟!
كم من مصيبة يجب ان تحل ونهضمها حتى نعي اننا فلسطينيين..، ضاعت يافا وحيفا واحتلت الضفة وغزة ، تهودت القدس ولم يبقى لنا بها عاصمة ينكل بما عليها من صامد ، على كل مفترق طريق ومستهل جادة وفي خارج الحدود وداخلها ؟ خطفت ، ذهبت غزة مصنع ( الوطنية ) من سنوات ولا نعرف بعد النهاية ... غزة تبحث عن الرغيف وبعض شنط المساعدة ونحن في الشتات نتخبط بين ( هذا ) وذاك والوطن ينتظره الضم وتسليح المستوطنين ليطردوا البقية ....!!! وطن وقضية ينتظر مني ان أكون عونا ...؟! فلا عونا ولا طوعًا ان بقيت امورنا تجري بما هو يشير من مؤشرات في داخل الرصيد الوطني المتبقي( فتح ) .
يزعل من يزعل ، اللهم قد بلغت وإن يبدوا لبعض القراء ان في يدي قلم ( الطلاصم ) لكنني اجزم ان الرسالة وصلت .... انتبهوا التاريخ يكتب وسينتصر حتما للقضية.
احمد دغلس