الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التقاعد المالي جريمة بقلم: د.عبدالكريم شبير

تاريخ النشر : 2020-01-22
التقاعد المالي جريمة بقلم: د.عبدالكريم شبير
التقاعد المالي جريمة

بقلم د.عبدالكريم شبير الخبير في القانون

لقد قرأت خبرآ في احد الوكالات الاخبارية، بأن حكومة د.محمد اشتية سوف تصدر قرارآ بشكل رسمي خلال أيام، لتصادق على قرار الغاء التقاعد المالي، وهنا نود ان نؤكد للحكومة وللكل الفلسطيني، بان التقاعد المالي ليس له اساس بالقانون، سواء قانون الخدمة المدنية، او اي قانون اخر، وان هذا المصطلح هو بدعة سياسية، تم ابتداعها لإدارة الانقسام وتعميقه، وبهدف ابتزاز الموظفين، والضغط عليهم للوصول لأهداف لا تمت للقانون او الوطنية بأي صله،

وعلية اتمنى على الرئيس ابومازن والدكتور محمد اشتية بصفته الوظيفية، ان يلغيا هذا المصطلح فورآ وعدم تأجيل ذلك.

ثانيأ : محاسبة من كان خالف هذا الامر، وحاول النيل من حقوق وكرامة الموظفين المالية والادارية، وألحق بهم ضررآ فاحشآ وجسيمآ فى الراتب، او في المركز القانوني في الوظيفة العمومية .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف