الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التقاعد المالي جريمة بقلم: د.عبدالكريم شبير

تاريخ النشر : 2020-01-22
التقاعد المالي جريمة بقلم: د.عبدالكريم شبير
التقاعد المالي جريمة

بقلم د.عبدالكريم شبير الخبير في القانون

لقد قرأت خبرآ في احد الوكالات الاخبارية، بأن حكومة د.محمد اشتية سوف تصدر قرارآ بشكل رسمي خلال أيام، لتصادق على قرار الغاء التقاعد المالي، وهنا نود ان نؤكد للحكومة وللكل الفلسطيني، بان التقاعد المالي ليس له اساس بالقانون، سواء قانون الخدمة المدنية، او اي قانون اخر، وان هذا المصطلح هو بدعة سياسية، تم ابتداعها لإدارة الانقسام وتعميقه، وبهدف ابتزاز الموظفين، والضغط عليهم للوصول لأهداف لا تمت للقانون او الوطنية بأي صله،

وعلية اتمنى على الرئيس ابومازن والدكتور محمد اشتية بصفته الوظيفية، ان يلغيا هذا المصطلح فورآ وعدم تأجيل ذلك.

ثانيأ : محاسبة من كان خالف هذا الامر، وحاول النيل من حقوق وكرامة الموظفين المالية والادارية، وألحق بهم ضررآ فاحشآ وجسيمآ فى الراتب، او في المركز القانوني في الوظيفة العمومية .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف