الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رحلة القمر وانكسار الروح بقلم:عطاف جولاني

تاريخ النشر : 2020-01-22
رحلة القمر وانكسار الروح بقلم:عطاف جولاني
عطاف جولاني:
كتاب رحلة القمر للكاتبة المقدسية قمر منى، قرأت رحلتك، وغصت داخل أعماقك، شعرت وكأنك مزجت كتابك الأول من روحك، مزيج مختلف من الألم والأمل، تجربة جيدة، ولغة سهلة، ومليئة بكثير من المشاعر، أعجبني إقبالك على الحياة، تمنيت لو كانت الخواطر مترابطة بطريقة معينة، أعجبتني بعض الجمل المكتوبة منها:
" يا أيتها الشمس المريضة هيا استيقظي وارمي بسهامك
"طاقة أبدية ، فالعين تحتاج إلى رؤياك ، والقلب لا ينتعش إلا بدفئ حنانك."
أحببت كيف تجد الكاتبة الأمل في الألم، الحب في الهجر، الوجود في العدم، أحببت كيف تجد من لا شيء شيئا ما جميلا. ففعلا " لا شيء ألذّ من أن تكوني بطلة نفسك، أن تهزمي انكسار روحك وعجزك الذي صار جزءا من عقيدة معطوبة، أن تمضي بهذه الحياة امرأة شجاعة، تعرف ماذا تريد وكيف تحصل عليه."
أحببت كيف وجدت من رحم المعاناة نجاة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف