الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "بالمقلُوب" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "بالمقلُوب" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-01-16
بالمقلُوب

أول ما يتبادر إلى الذهن هو السؤال: لماذا اختار محمد المستنير هذه المرة الكتابة «بالمقلوب»؟ وبقراءة متأنية للنص نجد أنه جاء معبراً عن اللفظ والمعنى من جانب وأكثر. وإذا ما تجاوزنا عتبة العنوان التي تفصح عن انتمائه إلى الأدب الساخر إلى لوحة الغلاف التي تصور سيارة أجرة وأوراق نقدية متطايرة، نجد أنها أعطت دلالات تتناسق مع رمزية العنوان وتحيل إلى طبيعة الشخصية الروائية البطلة "سائق التاكسي"، الذي سوف يقود النص برمته عن طريق الحوار الذي يجريه مع الزبائن ويأتي ذلك عبر مشاهدات ويوميات ومذكرات ظاهرها الهزل والسخرية، وباطنها النقد لمظاهر الزيف الاجتماعي والكشف عن الفروقات الثقافية والأهداف والاهتمامات بين بني البشر.

قدم الكاتب محمد المستنير لعمله هذا بمقدمة ومما جاء فيها: "... انتحلتُ شخصيّةً أخرى في هيئة شابٍّ مكافحٍ يكسبُ قوتَ يومه من سيّارة الأجرة التي اشتراها. ثرثار وفضوليٍّ مع الزبائن، لا يكاد يمرّ يومٌ إلاّ وله قصّةٌ مع أحدهم. أتجوّلُ في كلّ الطّرقات وبين كلّ الأحياء في العاصمةِ الرّياض؛ لذا قابلت طبقات وأنماطًا مختلفة من المجتمع؛ ولأنّني – عادةً – ما أكون على عجلٍ من أمري، كنت أرى الأشياء (بالمقلوب) وأحياناً أكون محقًّا.

تناقشُ «بالمقلُوب» بعض المظاهر الاجتماعية نقاشًا عفويًّا وبأسلوبٍ ساخرٍ. أحداث ووقائع من صنع المجتمع وخيال الكاتب وشيءٍ من الواقع. لكلّ زبونٍ قصّة، ولكلّ قصّة عنوان؛ لتجعل القارئ يستنتجُ ما بين السّطور".

تقبّلوا صفحات كتابي بالودّ والمحبّة راجيًا لكم قراءة ممتعة".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف