الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أحبكِ لحد الكُره بقلم:عماد نضال الرواشدة

تاريخ النشر : 2020-01-09
كيف يمكن لي عدم الأحتراق؟؟

كانت عاصفة الشوق تطرق أبواب غرفتي

وكُنت أحاول عدم الأصغاء لها ولكنني 

تعبتُ اللآمبالاة وأنا أحترقُ شوقً بها وأنني 

لا أستطيع النهوض من سرير أحلامي 

التي كُنتِ تسكُنينه وجعلتُكِ بطلة قصتي

وأصبحتي أميرتي وبقيتُ أحافظ عليكِ 

ولكن كُل هذا كان في أحلامي 

وفقط أحلامي...

ففي واقعي..

 كانت سيوف شوقي تمزق قلبي

وقد أصبح ليلي يوقف تفكيري 

وتفكيري ينهش قلبي 

وقلبي لم يعد يضُخ دماء لجسدي

وجسدي أصبح حُطام دونكِ...

يا من أعز عليَ من نفسي 

وكنتِ كقمرٌ بدريٌ لظلامي

وكنتُ أتسترُ في نوركِ

 أتعبني ذآك السواد الناخر لشرايني

وأتعبتُ كُل من حولي فقط لأنني لم أعد أتقبل أحدٌ غيركِ...

فكيف لي أن لا أحترقُ شوقً بكِ 

فأنا من أتعبتُ أمواج شبابي 

وأنتِ من أتعبتي أعاصير قوتي 

قوة ههه فأيًا كان فقط كان يا أميرتي 

فأنني لم أعد أستطيع حمل قلبي 

وقلبي لم يعد يحتملني دونكِ 

فأصبح كُل منا يُجامل الأخر بعدكِ

أحبكِ لِحد الكره عزيزتي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف