في
ريعان الشباب خطفني الموت
كنت يقظاً أحلمُ بالغدِ
بالزواج ...
بتأسيس بيتً صغيراً على
أكتاف قريتي .
كنت أبتسم دائما منشرح
الصدر لا أعاني من
رهاب المكانات
إلا أن الموت كان يصطف
معهم .
فباغتني وأنا أطالب بالغد
الجميل الذي أحلمُ
به ...
وها أنا ارقد بسلام
في قبري
عماد ابراهيم ابو مصطفى
ريعان الشباب خطفني الموت
كنت يقظاً أحلمُ بالغدِ
بالزواج ...
بتأسيس بيتً صغيراً على
أكتاف قريتي .
كنت أبتسم دائما منشرح
الصدر لا أعاني من
رهاب المكانات
إلا أن الموت كان يصطف
معهم .
فباغتني وأنا أطالب بالغد
الجميل الذي أحلمُ
به ...
وها أنا ارقد بسلام
في قبري
عماد ابراهيم ابو مصطفى