ودعتُ جَدائلَ شَعركِ
وزوابعُ الاثمِ من حولي
تسقيني الهواجسَ
وتطعمني الظّنون .
ضجّتْ سبلُ اللقاءِ
من تيه ِ خطواتي
فما زلت أمشي على جَرحي
ويَجرّعني الهوان ُ
الفَ خيبَة ٍ
ولظى الجنون .
وزوابعُ الاثمِ من حولي
تسقيني الهواجسَ
وتطعمني الظّنون .
ضجّتْ سبلُ اللقاءِ
من تيه ِ خطواتي
فما زلت أمشي على جَرحي
ويَجرّعني الهوان ُ
الفَ خيبَة ٍ
ولظى الجنون .