الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لغز ميتافيزيقي لسرورِه من امرأة الحُلْمِ بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2020-01-07
لغز ميتافيزيقي لسرورِه من امرأة الحُلْمِ  بقلم:عطا الله شاهين
لغز ميتافيزيقي لسرورِه من امرأة الحُلْمِ
عطا الله شاهين
لا يرى تلك المرأة إلى في حلْمِه، الذي يرى ذاته يسير عبر ممرات معتمة في كونٍ لا يشبه كوننا، هناك يرى امرأة الحُلْم، هي ذاتها الذي يريدها أن تكونَ امرأته المفضّلة، أو كما يتخيّلها، لكن كلما يراها في حُلْمِه يستغرب من سروره من امرأة تبقى صامتة، كلما رأته ينظر بخوف إليها، وكأنه يندهش من جمالِها الكوني، لكنه يشعر عندما يستيقظ من حُلْمِه بأنّ لغزا ميتافيزيقيا يجذبه نحو امرأة تسرّه فقط من نظراتها.. يقول إنها ذاتها تلك المرأة التي أتخيّلها .. فتخيلي في محله، لكن لماذا أنا منبهر من جمالها الكوني، الذي لا يمكن أن يكون هناك أيّ جمالٍ، كجمالها فنظراتها تجعلني أهلوس بتشوش عقلاني عندما أعبر الممرات المعتمة في طريق عودتي من حُلْمٍ مجنون، لكن سروره منها يبقى لغزا ميتافيزيقيا، فهل سيحلّ اللغز ذات حُلْمٍ آخر؟ ...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف