همستُ لها ما أروع صمتها في الحُبِّ..
عطا الله شاهين
على أنغام أغانٍ هادئة تصخبُ العاشقة بصمتٍ
فتحت الأضواءِ الخافتة انتظرتْ منّي مبادرةً لمراقصتها
نظراتها المصوّبة نحو كانتْ تربكني..
تجرأت ودعوتها للرقص بعدما قتلتني بنظراتها الصاخبة
هناك كانت تهمس عن الحُبِّ بصمتها المجنون
مراقصتها بدت لي سهلة وصعبة من صخبها الصامت..
قلت لعلّها تحثني على مراقصتها بطريقة عصرية..
كانت تنظر صوبي بصمتٍ غير عادي
أذكر همسها عن الحبِّ جيدا
همست لها ما أروع المكوث لدقائق مع امرأةٍ صامتة في الحُبِّ..
هناك رأيتها تتقن أساسات الحُبِّ باحترافٍ غير عادي..
فصمتُ عينيها ظلّ يربكني حتى عندما أصغيتُ لصوتِ لشفتيها...
عطا الله شاهين
على أنغام أغانٍ هادئة تصخبُ العاشقة بصمتٍ
فتحت الأضواءِ الخافتة انتظرتْ منّي مبادرةً لمراقصتها
نظراتها المصوّبة نحو كانتْ تربكني..
تجرأت ودعوتها للرقص بعدما قتلتني بنظراتها الصاخبة
هناك كانت تهمس عن الحُبِّ بصمتها المجنون
مراقصتها بدت لي سهلة وصعبة من صخبها الصامت..
قلت لعلّها تحثني على مراقصتها بطريقة عصرية..
كانت تنظر صوبي بصمتٍ غير عادي
أذكر همسها عن الحبِّ جيدا
همست لها ما أروع المكوث لدقائق مع امرأةٍ صامتة في الحُبِّ..
هناك رأيتها تتقن أساسات الحُبِّ باحترافٍ غير عادي..
فصمتُ عينيها ظلّ يربكني حتى عندما أصغيتُ لصوتِ لشفتيها...