الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "نياط" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "نياط" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-01-05
نياط

«نياط» نصوص نثرية تؤشر مضامينها إلى أهم ثنائيات التكوين البشري (الرجل/ المرأة) وتحديداً ضمن معادلة (الحب)، ويتجلى بين سطورها خطاب شاعر موسوم بالعشق وهو "جهاد حسن العيد" الباحث عن امرأة تأخذه من ذاته إلى ذاتها حيث تكون هي يكون. فالمرأة في مخيال الشاعر/ الإنسان روح منه ومنها، متآلفان متحدان، وروحان لاقى بعضهما الآخر في حالة حب، نَقش الشاعر حروفها في قصيدةً.

ومن عوالم «نياط» نقرأ: "نِداءٌ.. صوت رقيقٌ ناعم الملمس.. حلوةٌ صاحبته.. محبوبةٌ من تملكه.. تمتازُ بحدّةِ الجمال عيونها.. وليلٌ عاصفٌ بعتمةِ الليل شَعْرُها..

ورديةٌ وجناتها.. وحُمرةُ المغيب شفتاها..

لا أدري أعُودُ بانٍ جِسمها أم غصنُ وردٍ طولها...؟

تمشي بعزٍّ كالأميرة تتبخترُ خطوةً خطوةً..

تلك الملاكُ الإنسيُّ وحوريةُ الأرضِ.."
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف