نياط
«نياط» نصوص نثرية تؤشر مضامينها إلى أهم ثنائيات التكوين البشري (الرجل/ المرأة) وتحديداً ضمن معادلة (الحب)، ويتجلى بين سطورها خطاب شاعر موسوم بالعشق وهو "جهاد حسن العيد" الباحث عن امرأة تأخذه من ذاته إلى ذاتها حيث تكون هي يكون. فالمرأة في مخيال الشاعر/ الإنسان روح منه ومنها، متآلفان متحدان، وروحان لاقى بعضهما الآخر في حالة حب، نَقش الشاعر حروفها في قصيدةً.
ومن عوالم «نياط» نقرأ: "نِداءٌ.. صوت رقيقٌ ناعم الملمس.. حلوةٌ صاحبته.. محبوبةٌ من تملكه.. تمتازُ بحدّةِ الجمال عيونها.. وليلٌ عاصفٌ بعتمةِ الليل شَعْرُها..
ورديةٌ وجناتها.. وحُمرةُ المغيب شفتاها..
لا أدري أعُودُ بانٍ جِسمها أم غصنُ وردٍ طولها...؟
تمشي بعزٍّ كالأميرة تتبخترُ خطوةً خطوةً..
تلك الملاكُ الإنسيُّ وحوريةُ الأرضِ.."
«نياط» نصوص نثرية تؤشر مضامينها إلى أهم ثنائيات التكوين البشري (الرجل/ المرأة) وتحديداً ضمن معادلة (الحب)، ويتجلى بين سطورها خطاب شاعر موسوم بالعشق وهو "جهاد حسن العيد" الباحث عن امرأة تأخذه من ذاته إلى ذاتها حيث تكون هي يكون. فالمرأة في مخيال الشاعر/ الإنسان روح منه ومنها، متآلفان متحدان، وروحان لاقى بعضهما الآخر في حالة حب، نَقش الشاعر حروفها في قصيدةً.
ومن عوالم «نياط» نقرأ: "نِداءٌ.. صوت رقيقٌ ناعم الملمس.. حلوةٌ صاحبته.. محبوبةٌ من تملكه.. تمتازُ بحدّةِ الجمال عيونها.. وليلٌ عاصفٌ بعتمةِ الليل شَعْرُها..
ورديةٌ وجناتها.. وحُمرةُ المغيب شفتاها..
لا أدري أعُودُ بانٍ جِسمها أم غصنُ وردٍ طولها...؟
تمشي بعزٍّ كالأميرة تتبخترُ خطوةً خطوةً..
تلك الملاكُ الإنسيُّ وحوريةُ الأرضِ.."