الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "نياط" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "نياط" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-01-05
نياط

«نياط» نصوص نثرية تؤشر مضامينها إلى أهم ثنائيات التكوين البشري (الرجل/ المرأة) وتحديداً ضمن معادلة (الحب)، ويتجلى بين سطورها خطاب شاعر موسوم بالعشق وهو "جهاد حسن العيد" الباحث عن امرأة تأخذه من ذاته إلى ذاتها حيث تكون هي يكون. فالمرأة في مخيال الشاعر/ الإنسان روح منه ومنها، متآلفان متحدان، وروحان لاقى بعضهما الآخر في حالة حب، نَقش الشاعر حروفها في قصيدةً.

ومن عوالم «نياط» نقرأ: "نِداءٌ.. صوت رقيقٌ ناعم الملمس.. حلوةٌ صاحبته.. محبوبةٌ من تملكه.. تمتازُ بحدّةِ الجمال عيونها.. وليلٌ عاصفٌ بعتمةِ الليل شَعْرُها..

ورديةٌ وجناتها.. وحُمرةُ المغيب شفتاها..

لا أدري أعُودُ بانٍ جِسمها أم غصنُ وردٍ طولها...؟

تمشي بعزٍّ كالأميرة تتبخترُ خطوةً خطوةً..

تلك الملاكُ الإنسيُّ وحوريةُ الأرضِ.."
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف