الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "جبرايلا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "جبرايلا" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2020-01-05
جبرايلا

من على شرفة الروح تكتب الروائية حنان مبارك القحطاني رواية «جبرايلا»، تسرد فيها قصة حب فتاة وشاب نشأ منذ الأزل فخُلق بالروح قبل أن يُخلق بالجسد. هو حبٌّ تجلى في الغياب قبل أن يتجلى في الحضور، ولكي تكتمل الحكاية على أرض الواقع، سوف يسخّر الكون أدواته للقاء. مُشكّلاً تفاعلاً وجودياً بين عالمين سماوي وأرضي. هي قصة "جبرايلا" التي ولدت في اللحظة التي مات فيها والديها؛ وهي ذاتها اللحظة التي حملها طفلةً من أراد القدر أن يكون فيما بعد حبيبها. ولأنها فقدت والديها معاً عاشت طفلةً برعاية عمها في بيت يلفه الغموض والجرائم ويخشاه الناس وتتجنبه السلطات، وعندما كبرت الفتاة قرر عمها خطبتها لإبنه "عزيز"، وذلك بعد كشفها سرهما. ترفض "جبرايلا" الزواج من ابن عمها، وتحاول الابتعاد عنهما...

تتوالى الأحداث في الرواية إلى أن يُقتل العم والإبن معاً وتتهم "جبرايلا" بالجريمة. فتعيّن المحكمة محامياً لمساعدتها، ومن هنا تبدأ، حياة "جبرايلا" منعطفاً آخر، وذلك عندما تلتقي "غيث" المحامي الذي سوف يؤمن ببراءتها ويفعل ما بوسعه لإنقاذها...

من أجواء العمل وتحت عنوان (ما قبل الرواية) نقرأ:

"في نقطة ما هناك في الفضاء البعيد قبل أن تفصلنا الأجساد وتباعد بيننا العقول واللغات، لا أحكام أو صفات، لا فروقات ولا اختلافات، لا أديان أو مذاهب أو طوائف، لا أجناس أو طبقات أو حدود أو مسافات، هناك عندما كان الصمت هو لغتنا، وكان الحب هو محيطنا الذي نتنفسه.

ما هذا النور القادم من بعيد؟ "من أنت؟".

"أنا الروح، ومن أنت؟".

"أنا الروح، هل جئت لتؤنس وحدتي؟".

"بل جئتُ لأكملك، فأنت أنا وأنا أنت".

"شعور غريب ينتابني، أشعر بالسعادة والسلام، وأنت بقربي لم يعد ينقصني شيء. هل ستبقى معي للأبد؟".

"هذا ما قُدّر لنا ولكننا سنفترق مدة طويلة وقد تنساني".

"لا، لن يحدث ذلك.. مهما طالت المدة لن أنساكِ، أنتِ لي وأنا لك للأبد"، (...)".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف