الأخبار
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130بعد أيام من زفافه.. وفاة نجم ليفربول ديوغو جوتا بحادث سير مروّع
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "القواعد المستنبطة من دواوين السادة المالكية في السلوك والآداب"

صدور كتاب "القواعد المستنبطة من دواوين السادة المالكية في السلوك والآداب"
تاريخ النشر : 2019-12-23
مؤلف  مغربي  جديد القواعد المستنبطة من دواوين السادة المالكية في السلوك والآداب

     عبد السلام العزاوي

   صدر للدكتور عبد الله عبد المومن،  كتاب جديد يحمل عنوان:  القواعد المستنبطة من دواوين السادة المالكية في السلوك والآداب عرض وبيان. الذي أشرفت على طبعه الرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب.

   بحيث يتضمن  الكتاب، وفق إفادة الصحافي عبد السلام العزاوي، مقاربة معرفية، تتوخى  توطيد دعائم التصوف والسلوك في المذهب المالكي، عبر الجمع بين مجموعة مهمة من القواعد، من أجل فتح قريحة الباحثين، لتشجيعهم على استكمال مشروع علمي جديد وفريد من نوعه،  وكذا لتمتين  العلاقة بين الفقه والسلوك.

كما اعتمد الدكتور  عبد الله عبد المومن، أستاذ  مادة  الفقه وأصوله  بجامعة ابن زهر بالسمارة، ، ومدير تحرير مجلة (الإبصار)، في مؤلفه  المكون من 300  صفحة من الحجم المتوسط، على الاستمداد من كتب المغاربة في الأصول والفروع.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف