الأخبار
أبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحرب
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "المعالم الاسلامية والمسيحية في القدس تتحدي التزييف الصهيوني"

صدور كتاب "المعالم الاسلامية والمسيحية في القدس تتحدي التزييف الصهيوني"
تاريخ النشر : 2019-12-22
صدر حديثا عن دار الامين للنشر والتوزيع كتاب
*القدس لا ترحل*

*المعالم الاسلامية والمسيحية في القدس تتحدي التزييف الصهيوني*

تحولت فلسطين الى أرض الصراع، وشكّلت القدس ،العربية الواثقة الأصيلة التي لاترحل، بؤرة الاحتكاك الأكبر، لما لها من قدسية في الاسلام والمسيحية، ولما تدّعيه الحركة الصهيونية والحاخامات والأحزاب اليهودية من قدسية مماثلة*. 

وتعمل كل مركبّات الكيان الصهيوني بعد إنشائه – مدعوما بالعقل الاستعماري الأوربي، والعقل الديني الغربي الخرافي المتطرف-على استكمال حلقات التزوير النظري التاريخي والجغرافي والسكاني والقانوني والسياسي...الخ في الرواية، والعملي بما تمثل بفرض حقائق محددة على أرض فلسطين وفي القدس، وعلى شعب فلسطين وعلى أمة الغفلة، وعلى العالم منذ النكبة وما قبلها حتى اليوم.*

* عدد الصفحات 140 صفحة *
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف