الأخبار
معظمهم أطفال.. استشهاد وإصابة عشرات المواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بقطاع غزةالولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروط
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ظلي بقلم:سمر يوسف الغوطاني

تاريخ النشر : 2019-12-15
ظلي بقلم:سمر يوسف الغوطاني
ظلي في الأمس ليس لي
تركته ورائي ينتظر شمسه
قد يبين وجهه او يختفي
رحلة في مده لاتنتهي
اذيال ثوبه ترقص حولي
لا لفرح او جنون. ...هو القدر البني
يرفو ثوبي الأبيض بنزعة واقعية
ولا يحتمل ظنه افعال اليقين
هو فسحة ابدية ضيقة
تفتح عينيها للسماء ثم تصيح
انا مَنْ انا . في واحتي الحجرية؟
عظامي تقوست ورأسي يدور فوق
جسدي المنهمر أشلاء مقسمة
بين الوعي واللاوعي تاهت
في ثنايا الوقت عاجزة
عن قول حتى كلمة عند أول السبيل
هو العجز القهري
هو السبات المحنى
بألوان الدموع
هو برق الروح المسجى
في سماء الآه
هو الروح
هو الروح
موسيقاي الأبدية
نوطات ملونة وعزف منفرد
الغنائي الوحيد عصفوري الذي
زقزقزق على شبابيك غفلتي
ثم هام في السماء
لم اعد اراه
في غيمة الدهشة
حيث برقت عيناه وميض رغبة
وانطفأ
لكن نشيده المهرول
عبر أجنحتي
مازال خلف زجاج النافذة
في الشارع المتسع كذبا
نحو هاوية لا تشتكي
كثرة المتساقطين اصفرارا
من على شرفة الأحلام
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف