الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "نحو إعادة بناء الدراسات الإسلامية" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "نحو إعادة بناء الدراسات الإسلامية" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-12-12
نحو إعادة بناء الدراسات الإسلامية

يستعرض كتاب «نحو إعادة بناء الدراسات الإسلامية» أوراق عمل المؤتمر الأكاديمي الذي جرى بدعوةٍ من كرسيّ الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان للدراسات العربية والإسلامية في الجامعة الأميركية في بيروت المنعقد في مايو/أيّار عام 2018 والذي شارك فيه دارسون من مختلف التوجهات الفكرية والثقافية وخلاله تناولوا أربعة موضوعات: إجراء مراجعات شاملة للتخصص خلال الأربعة عقود الماضية، ومناقشة الأوضاع الحالية للتخصّص في شتى مجالاته، ودراسة إمكانية التطوير والتغيير من خلال علائق جديدة بالدراسات التاريخية والسوسيولوجية والفلسفية، وتقييم التوجّهات الجديدة في مسائل النصّ، والقراءات الجديدة للحضارة الإسلامية، والتيّارات الإسلامية المعاصرة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف